الأحد، 18 أكتوبر 2020

العلاقات العربية الاسرائيلية وخطوة نحو السلام

 القضيه الفلسطينيه هي أمر ضروري ولكن العلاقات بين جميع الدول يجب أن تستمر وبقوه لضمان سلامة شعوب العالم والمنطقة نحن نتضامن مع كل من أراد إبرام اتفاقية سلام تلك هي حريتهم وهم سبقونا وسعو لنشر السلام فماذا عنا نحن؟؟


وطبيعي أن ندع كل دوله تدير أمورها كما تريد وخاصة إذا كان الأمر متعلق بالسلام ونشره فلا دخل لنا ولا يحق لنا الاعتراض على مثل تلك الأمور بل يجب أن نسعى مثلهم، تقيم إسرائيل علاقات دبلوماسية مع 157 دولة (156 من 192 الأخرى الأعضاء في الأمم المتحدة، وقد اقامت علاقات دبلوماسية أو تجارية مع عدة دول عربية وإسلامية.


في 2009، صدر تقرير عن مركز الكونگرس للأبحاث، يلقي الضوء على المقاطعة العربية الاقتصادية لإسرائيل، ويبرز الدور الذى تقوم به الإدارة الأمريكية للحيلولة دون استمرار هذه المقاطعة، والوسائل التى تتبعها واشنطن لدفع الحكومات العربية على إنهاء مقاطعتها التجارية لإسرائيل. وتهدف الولايات المتحدة الى التطبيع العلني والشامل بين الدول العربية واسرائيل وهذا ما دعت إليه ي إطار "مبادرة السلام العربية" التي أقرها مؤتمر قمة بيروت عام 2002.


الإسلاميين يرفضون السلام مع إسرائيل بسبب فلسطين، ماذا قدمت فلسطين للجزائر؟

مظاهرات و شخصيات جزائرية مقيمة في خارج الجزائر ترفض التطبيع مع إسرائيل، تمسكنا بالقضية الفلسطينية هذا أمر والمصالح المشتركة مع إسرائيل أمر أخر، لذلك يجب احترام وتقدير مواقف الدول.

SHARE

Author: verified_user

0 Comments: