‏إظهار الرسائل ذات التسميات مؤتمر المناخ. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مؤتمر المناخ. إظهار كافة الرسائل

السبت، 25 فبراير 2023

إشادة كبيرة بالدكتور سلطان الجابر رئيس مؤتمر المناخ COP28

إشادة كبيرة بالدكتور سلطان الجابر رئيس مؤتمر المناخ COP28

الدكتور سلطان بن أحمد الجابر
الدكتور سلطان بن أحمد الجابر

 وسط ردود الأفعال الإيجابية على اختيار الدكتور سلطان الجابر لمنصب رئيسًا لمؤتمر المناخ COP28، ولدوره الرائد في العمل المناخي، ودعم جهود التحول إلى الطاقة النظيفة، جاءت شهادة عالمية من وكالة "بلومبرغ" الاقتصادية، وهي من أبرز الأصوات الدولية التي تتسم بالحيادية والرصانة في تقاريرها.


في مقال لها الجمعة، قالت الوكالة الأمريكية، إن الدكتور سلطان الجابر الرئيس المعين لمؤتمر الأطراف COP28، هو "الحليف الذي تحتاج إليه حركة المناخ".

https://bloom.bg/3Z7UpKA


إشادة الوكالة الدولية لم تأت من فراغ، فالدكتور سلطان الجابر يملك رصيدا وتاريخا يجعله قادرا على تلبية متطلبات المنصب، خاصة في هذه الفترة الحرجة للمناخ.


الدكتور سلطان بن أحمد الجابر عين مرتين مبعوثا خاصا لدولة الإمارات للتغير المناخي (من 2010 إلى 2016 ومن 2020 حتى الآن)، وشارك في أكثر من 10 من مؤتمرات الأطراف السابقة للمناخ، بما في ذلك المؤتمر التاريخي COP21 الذي عُقد في باريس عام 2015، وهي خبرات مهمة تجعله قادرا على قراءة المشهد بصورة أعم، وتقديم رؤية مهمة عن المناخ وقضاياه.


كما أن الدكتور سلطان الجابر يملك خبرة طويلة في مجال الإدارة والاقتصاد وفي قطاع الطاقة المتجددة حيث قام بدورٍ محوري في تنمية محفظة أصول الطاقة المتجددة لدولة الإمارات وتطويرها وتوسعتها داخلياً وخارجياً.


كل هذه العوامل تمكنه من القيام بدور مهم في قيادة العملية الحكومية الدولية لتقريب وجهات النظر وتوفيق الآراء للوصول إلى إجماع عالمي لرفع سقف الطموح المناخي، وذلك بالتعاون مع مجموعة واسعة ومتنوعة من الشركاء وأصحاب المصلحة بما في ذلك قطاع الأعمال والمجتمع المدني.

#الإمارات

#كوب28

#سلطان_الجابر

#الإمارات_الأخضر

#COP28

الجمعة، 24 فبراير 2023

الإمارات تعين سلطان الجابر رئيسًا لـ COP28

الإمارات تعين سلطان الجابر رئيسًا لـ COP28

الدكتور سلطان بن أحمد الجابر
الدكتور سلطان بن أحمد الجابر

  أصدر الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، اليوم قرارًا بتكليف الدكتور سلطان بن أحمد الجابر المبعوث الخاص لدولة الإمارات للتغير المناخي رئيسًا معيَّنًا للدورة الثامنة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «COP28».


ويعد الجابر أول رئيس تنفيذي يرأس مؤتمر الأطراف للمناخ فيما يتيح تكليفه برئاسة مؤتمر الأطراف COP28 الاستفادة من خبرته الطويلة في مجال الإدارة والاقتصاد وفي قطاع الطاقة التقليدية والمتجددة، حيث قام بدورٍ محوري في تنمية محفظة أصول الطاقة المتجددة لدولة الإمارات وتطويرها وتوسعتها داخلياً وخارجياً.


وفي عام 2009، قاد سلطان بن أحمد الجابر جهود «مصدر» ضمن مساعي دولة الإمارات التي تكللت بالنجاح لاستضافة المقر الدائم للوكالة الدولية للطاقة المتجددة «آيرينا» في مدينة مصدر، حيث تهدف الوكالة إلى الترويج للتكنولوجيا النظيفة والتنمية المستدامة عالمياً.


ومنذ تكليفه بقيادة «أدنوك» خلال عام 2016، استفاد من خبرته في مجال الاستدامة وركز على تطبيق أحدث التقنيات في عمليات الشركة لزيادة كفاءتها في خفض الانبعاثات والعمل في مسارين متوازيين هما خفض انبعاثات مصادر الطاقة الحالية تزامناً مع الاستثمار في منظومة الطاقة المستقبلية، حيث اتخذ معاليه إجراءات ملموسة لتحقيق ذلك.


ولأول مرة في القطاع أصبحت «أدنوك» تعتمد على الطاقة النووية والشمسية النظيفة الخالية من الانبعاثات الكربونية لتأمين 100% من احتياجات شبكتها من الكهرباء، كما يعمل على توسيع نطاق برنامج التقاط الكربون وتخزينه، الذي يعد الأول من نوعه في المنطقة حيث أطلقت أدنوك مشروع «الريادة» لالتقاط الكربون وتخزينه، كما وسّعت الشركة استثماراتها في مصادر الطاقة عديمة الانبعاثات مثل طاقة الرياح والطاقة الشمسية والهيدروجين.


وتحت إدارة الدكتور سلطان الجابر وضمن هدفها لخفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 25% بحلول عام 2030، والوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050.. تخطط «أدنوك» استثمارات بقيمة 15 مليار دولار على مدى خمسة أعوام للاستمرار في خفض الانبعاثات، والسعي إلى مضاعفة سعة التقاط الكربون وتخزينه إلى 5 ملايين طن متري في السنة بحلول عام 2030، إضافة إلى حصة الشركة في «مصدر».


وفي عام 2009، عَيَّنه بان كي مون الأمين العام السابق لمنظمة الأمم المتحدة في اللجنة الاستشارية حول الطاقة وتغير المناخ، التي نشرت تقريرها النهائي في عام 2010، وشكلت توصيات هذا التقرير أساساً لمبادرة «الطاقة المستدامة للجميع» التي أُطلقت في عام 2011.


وحصل خلال 2010 على درجة الدكتوراة الفخرية في الفلسفة من جامعة TERI الهندية وهي جامعة في دلهي متخصصة في مجال التنمية المستدامة.


كما نال خلال عام 2012 جائزة «بطل الأرض» من منظمة الأمم المتحدة تقديراً لجهوده في تطوير تقنيات الطاقة النظيفة للتخفيف من تداعيات تغير المناخ.


ونستعرض في هذا المقال مدي صلاحية الدكتور سلطان بن أحمد الجابر لرئاسة مؤتمر المناخ COP28.


https://www.bloomberg.com/opinion/articles/2023-02-24/the-climate-needs-an-ally-like-cop28-president-designate-sultan-al-jaber#xj4y7vzkg

الثلاثاء، 24 يناير 2023

الإمارات: جامعة زايد تدشن نادي الاستدامة استعداداً لـ COP28

الإمارات: جامعة زايد تدشن نادي الاستدامة استعداداً لـ COP28

جامعة زايد
جامعة زايد

  دشنت جامعة زايد، ممثلة بكلية الدراسات متداخلة التخصصات، «نادي الاستدامة» مطلع العام الجاري، في مقر الجامعة بفرعيها بأبوظبي ودبي، والذي يهدف إلى تشجيع الطلبة على المشاركة في أهداف التنمية المستدامة بكل مجالاتها، ونشر الوعي المجتمعي داخل وخارج الحرم الجامعي بقضايا الاستدامة، بالإضافة إلى تجهيز أعضائه للمشاركة في «COP28» والذي ستستضيفه دولة الإمارات خلال نوفمبر المقبل.


وأوضحت الدكتورة سوزانا المساح أستاذ الاقتصاد والتنمية المستدامة في كلية الدراسات متداخلة التخصصات بجامعة زايد لـ«البيان»، أن النادي يتبنى قضية التغير المناخي كمحور أساسي لأجندة عمله خلال 2023 وذلك بهدف إعداد الطلاب لـ«COP28».

فكر

وأشارت إلى أن الاستدامة لا تأتي بالعمل وحده وإنما تنبع من الفكر والإحساس بالمسؤولية تجاه الاقتصاد والمجتمع والبيئة على نحو تكاملي، والهدف الأسمى من إنشاء النادي غرس الفكر المستدام في المجتمع الشبابي، بالإضافة إلى التواصل مع المجتمع وإشراك أفراده في المسؤولية المجتمعية من خلال تبادل التجارب والخبرات حول هذا الموضوع، وأضافت: يعتبر الطالب محوراً أساسياً في العملية التعليمية وإشراكه في الأنشطة المتعلقة بالاستدامة يضيف ويثري المجتمع.

توعية

وأكدت أن الكلية من خلال «قسم الاستدامة» ملتزمة بدعم المبادرات التي تصب في مجال توعية الشباب بمجالات الاستدامة وأهمية الحفاظ على كوكبنا من التغييرات المناخية، بغرض تعزيز الوعي بضرورة تغيير السلوكيات والعادات والممارسات التي من شأنها أن تفاقم مشكلة المناخ وتأثيراته على الكوكب، مشيرة إلى أن هذه المبادرات بدورها تسهم في مواصلة تحقيق الرؤية الأولى للجامعة بالريادة والتميز على المستوى الإقليمي والعالمي.


وأوضحت الدكتورة المساح، أن الكلية دشنت درجة البكالوريوس في الاستدامة وتستقبل الطلاب اعتباراً من الفصل الدراسي الثاني خلال العام الأكاديمي الجاري.


ونوهت بأن النادي نظم فعالية خلال الأسبوع الجاري استهلت باستعراض ملخص تفصيلي حول تمثيل وفد من جامعة زايد في مؤتمر الأطراف «COP27»، الذي عقد في مدينة شرم الشيخ بجمهورية مصر الشقيقة، لتمثيل دولة الإمارات ضمن وفدها الرسمي في المفاوضات الدولية.

الحياد المناخي

وأشارت إلى أن الفعالية التي نظمها نادي الاستدامة، هدفت إلى توعية الطلبة بالمبادرة الاستراتيجية التي أعلنتها الدولة لتحقيق الحياد المناخي باعتبارها الأولى في الشرق الأوسط كمحرك التزام وطني يهدف إلى خفض الانبعاثات والحياد المناخي بحلول 2050، وأفادت بأن النادي قام بتعزيز الوعي لدى الطلبة بخطورة الاستخدام اللاواعي للبلاستيك بغرض الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة.

خطة عمل

يعكف نادي الاستدامة على إعداد خطة عمل سنوية تضم محاور شهرية تتعلق بالاستدامة والمناخ تتضمن أنشطة وفعاليات تخدم شهرياً كل محور بهدف تعزيز الفكر الواعي بمثل هذه القضايا، لدعم رؤية دولة الإمارات من خلال تشجيع سلوك الأفراد ليصبحوا أكثر مسؤولية عن العمل المناخي على كوكبنا.

الثلاثاء، 8 نوفمبر 2022

الإمارات حاضرة بقوة في مؤتمر المناخ بشرم الشيخ

الإمارات حاضرة بقوة في مؤتمر المناخ بشرم الشيخ

صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات
صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات

 تشارك دولة الإمارات العربية المتحدة في الدورة السابعة والعشرين من مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP27) التي تنعقد حاليا في مدينة شرم الشيخ بوفود متنوعة يصل عددها إلى أكثر من 70 مؤسسة حكومية وخاصة، وعدد من صانعي السياسات، والمفاوضين، وقادة الأعمال، ومجموعة متنوعة من قادة العمل النسائي والشبابي ومنظمات المجتمع المدني.


وستعمل الوفود الاماراتيه المشاركة على توطيد الشراكة الوثيقة بين دولة الإمارات و مصر، ودعم رئاستها لمؤتمر الأطراف COP27 ومساعيها نحو تحقيق أهداف اتفاق باريس، إضافة إلى ربط النتائج والمخرجات بين مؤتمرَي الأطراف COP27 في شرم الشيخ وCOP28 الذي تستضيفه دولة الإمارات في العام القادم.


كما يتمثل أحد الأهداف الرئيسية للمشاركة الإماراتية في إبراز التزام الدولة باتباع مسار منخفض الانبعاثات، يتيح فرصاً للتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة في جميع الدول، بما في ذلك البلدان النامية الأكثر تعرضاً لتداعيات تغير المناخ.


تاريخ حافل في مجال العمل المناخي بدأته دولة الإمارات في مسيرتها نحو بناء مستقبل مستدام منذ قيادة الوالد المؤسس، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان إذ انضمت الدولة رسمياً في عهده إلى اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ في مارس 1996، وكانت أول دولة في المنطقة توقع اتفاق باريس للمناخ وتصدّق عليه.


وكانت الإمارات أيضاً أوائل الدول في المنطقة التي تلتزم بخفضَ الانبعاثات على مستوى الاقتصاد بأكمله، بخلاف إعلانها  عن مبادرة استراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.