الخميس، 1 مايو 2025

توقيع عدة مذكرات تفاهم بين سونلغاز وشركة GE Vernova

توقيع عدة مذكرات تفاهم بين سونلغاز وشركة GE Vernova

 

توقيع المذكرة
توقيع المذكرة

توقيع عدة مذكرات تفاهم بين سونلغاز وشركة GE Vernova


 تم التوقيع على عدة مذكرات تفاهم بين شركة سونلغاز وشركة GE Vernova حسبما افادت به وزارة الطاقة والمناجم.

وحسب البيان فقد خطت شركتا سونلغاز و GE Vernova خطوة جديدة في مجال تصدير توربينات الغاز ومعدات محطات الكهرباء ذات الجهد العالي والجهد العالي جداً من خلال مشروعهما المشترك GEAT ، حيث تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز حضور سونلغاز في الأسواق الدولية للصناعات الطاقوية.

و في هذا السياق، تم توقيع عدة مذكرات تفاهم بين الشركة الجزائرية للكهرباء والغاز (سونلغاز)، ممثلة في الرئيس المدير العام، مراد عجال، وشركة GE Vernova، ممثلة ب جوزيف أنيس، نائب رئيس GE Vernova للطاقة الغازية، و فيليب بيرون، الرئيس المدير العام لأنظمة الكهرباء في GE Vernova، وهذا لتصدير المعدات الكهربائية و الغازية مع التركيز على التوربينات الغازية ومعدات الشبكة اللازمة لنقل الطاقة.

تعكس هذه الاتفاقيات الإرادة المشتركة للطرفين لتطوير شراكتهما، وتشكل خطوة مهمة نحو تحقيق الأهداف الوطنية للتنمية الصناعية و رفع القيمة المضافة المحلية، فضلاً عن كسب حصص في الأسواق الدولية.

تشمل مذكرات التفاهم التي تم توقيعها بين سونلغاز وشريكها GE Vernova (GEV) تصنيع المعدات محلياً في مصنع GEAT في باتنة، وتسويق عدة أنواع من التوربينات الغازية ومعدات محطات الكهرباء ذات الجهد العالي و العالي جداً، بنسبة 35 % من القدرة الإجمالية التي تزيد عن 20 جيجاوات موجهة للتصدير إلى دولة في الشرق الأوسط.

كما تنص الاتفاقيات على تصدير توربينين للغاز إلى دولة أخرى في الشرق الأوسط خلال الربع الرابع من العام الحالي، مع المعدات المصاحبة لنقل الطاقة.

تم أيضاً التخطيط للتدريب في مصنع GEAT لنقل الخبرات في مجال الإشراف والتحكم.

سيمكن هذا التعاون سونلغاز من تعزيز موقعها ودورها كفاعل أساسي في تعزيز القدرات الصناعية الوطنية للطاقة، وتقوية حضورها على المستويين الإقليمي والدولي.

تأتي هذه الشراكة في سياق المبادرات التي أطلقتها سونلغاز مؤخراً، تماشياً مع رؤية السلطات العليا للبلاد لتعزيز صناعة محلية تنافسية، ودعم التنويع الاقتصادي، والمساهمة الفعالة في تصدير المنتجات خارج مجال المحروقات. كما تعكس التزام سونلغاز بخلق فرص عمل مؤهلة، وتعزيز مهارات الموارد البشرية، وتشجيع اقتصاد أكثر تنوعاً وانفتاحاً على الأسواق الخارجية.

الأربعاء، 30 أبريل 2025

عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الهندي

عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الهندي

 

عطاف ونظيره الهندي
عطاف ونظيره الهندي

عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره الهندي


تلقى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف،ظهيرة اليوم، مكالمة هاتفية من وزير الشؤون الخارجية لجمهورية الهند، سوبرامانيام جايشانكار.

وسمح الاتصال الهاتفي ببحث العلاقات التي تربط بين البلدين وسُبل تعزيزها على ضوء نتائج زيارة الدولة التي قامت بها رئيسة جمهورية الهند إلى الجزائر شهر أكتوبر 2024، وفي أفق التحضير للاستحقاقات الثنائية المقبلة، لاسيما اجتماع اللجنة الحكومية المشتركة الجزائرية – الهندية.

وبهذه المناسبة، جدد الوزير أحمد عطاف التأكيد على موقف الجزائر المُعَبَّر عنه مؤخراً في مجلس الأمن الأممي، وهو الموقف الذي يدين بشدة الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له مدينة باهالغام والذي راح ضحيته العديد من المدنيين بين قتلى وجرحى. كما أعرب وزير الدولة عن خالص تعازيه لنظيره الهندي ولكافة أسر الضحايا، متمنياً الشفاء العاجل للمصابين.

وفي ذات السياق، أبرز وزير الدولة أهمية الحفاظ على أسس الأمن والاستقرار في المنطقة، وذلك عبر الاحتكام إلى قيم الحوار وضبط النفس والسعي بالطرق السلمية لحل الخلافات، مهما كان قدر صعوبتها ودرجة تعقيدها.

الثلاثاء، 29 أبريل 2025

رئيس الجمهورية يعزّي عائلات ضحايا حادثة وهران

رئيس الجمهورية يعزّي عائلات ضحايا حادثة وهران

 

رئيس الجمهورية
رئيس الجمهورية

رئيس الجمهورية يعزّي عائلات ضحايا حادثة وهران

تقدّم رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بخالص التعازي وعميق المواساة إلى عائلة الضحايا الأربعة الذين وافتهم المنية في حادث انزلاق للتربة، جرف خمسة سكنات هشّة بولاية وهران.

وكتب رئيس الجمهورية عبر حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي، "بتأثر وحزن عميقين، نعزي أنفسنا وعائلة الضحايا الأربع الذين قضوا، إثر انزلاق للتربة، جرف خمس سكنات هشة بوهران". وأضاف رئيس الجمهورية، "وبهذا المصاب الجلل، أتضرع إلى الله عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته ويجود بالشفاء العاجل على كل المصابين. إنا لله وإنا إليه راجعون"

وفى وقت سابق

قضى 4 أشخاص من عائلة واحدة ليلة أول أمس، وأصيب 17 أخرون بجروح متفاوتة، إثر انهيار صخري جزئي وقع بجبل رأس العين الترابي، محدثا خسائر كبيرة في ممتلكات المواطنين والمنازل الفوضوية المشيدة على سفح الجبل، وبأمر من رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون تنقل وفد وزاري يقوده وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية إلى وهران لتفقد حالة المصابين وتقديم التعازي لعائلة الضحايا.

عاش سكان "أرض شباط" بحي الصنوبر (البلانتير) بمندوبية سيدي الهواري بوهران ليلة أول أمس، فاجعة أليمة، إثر الانهيار الصخري الذي تسبب في وفاة امرأة (س.خ.هـ) البالغة من العمر 45 سنة وابنتيها (س. خ س) 17 سنة والطفل (س. م) 5 سنوات وشقيقته (س. س) 7 سنوات، حيث تمّ انتشالهم من تحت الأنقاض بعد عمليات بحث، قام بها مواطنون وفرق الحماية المدنية الدين تدخّلوا فور وقوع الانهيار في حدود منتصف الليل.

وقد تمّ انتشال الجثة الأولى وهي للأم المتوفية وكذا جثة ابنتها من طرف المواطنين، فيما تمكّنت فرق البحث وللإنقاذ للحماية المدنية مدعّمة بفرق الكلاب المدربة وفرقة التدخل في الأماكن الصعبة من انتشال جثتي الطفلين الأخرين.

وأثار الانهيار حالة من الرعب وسط سكان المنطقة الذين غادروا منازلهم، حيث تسبّب في سقوط 7 منازل وتضرر نحو 20 مسكنا آخر. وتعد منطقة "أرض شباط" من أقدم المناطق بحي الصنوبر، لجأ إليها عدد كبير من المواطنين منذ أكثر من 30 سنة، وشيّدوا بها منازل فوق سفح الجبل الترابي، فيما تمّ بناء منازل أسفل الجبل في إطار السكن الاجتماعي، غير أن المنطقة شهدت توسّعات في البنايات.

وبتكليف من رئيس الجمهورية حلّ في نفس اليوم وفد وزاري، ضمّ وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية إبراهيم مراد، وزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة صورية مولوجي، وزير السكن والعمران والمدينة محمد طارق بلعريبي، المدير العام للأمن الوطني علي بداوي، المدير العام للحماية المدنية بوعلام بوغلاف والأمين العام لوزارة الأشغال العمومية والمنشآت القاعدية، بمكان الحادث، للوقوف على الأوضاع وتفقد المصابين الذين نقلوا إلى مستشفى "الدكتور بن زرجب" لتلقي العلاج.

وبموقع الحادث تلقى الوفد الوزاري شروحا حول حيثيات وقوع هذا الانهيار وعمليات التدخّل والتكفّل بالعائلات المتضررة، حيث أكد وزير الداخلية في تصريح صحفي بأن زيارة الوفد جاءت بأمر من رئيس الجمهورية الحريص دائما على حياة المواطنين وسلامتهم حيثما كانوا، مقدّما التعازي لعائلات الضحايا. وكشف الوزير بأن جل المصابين سيغادرون المستشفى قريبا ما عدا حالتين سيتم الإبقاء عليهما للعلاج، مبرزا بأن "تواجد الوفد بأمر من رئيس الجمهورية يؤكد وقوف الدولة إلى الجانب المواطن لكي لا يحسّ في أي وقت أنه لوحده في مواجهة مشاكله".

كما أكد الوزير بأن جل المتضرّرين من الحادث سيتم ترحيلهم إلى مساكن جديدة، بشكل فوري، بعد التنسيق مع وزير السكن. كما سيتم مساعدة العائلات المتضرّرة بتوفير كل المستلزمات من طرف وزارة التضامن الوطني التي ستتولى أيضا التكفل النفسي بالمتضرّرين، داعيا السلطات المحلية عبر الوطن العمل إلى استباق وقوع مثل هذه الحوادث، من خلال إحصاء الأماكن الوعرة والخطرة التي تقطنها العائلات، كالوديان والمنحدرات. ومن جهته، كشف وزير السكن والعمران والمدينة، عن شروع اللجان التقنية المختصة في عمليات الإحصاء الخاصة بالسكنات المتضرّرة قصد ترحيل سكانها

الاثنين، 28 أبريل 2025

الجزائر تسجل فائضا تجاريا في 2024

الجزائر تسجل فائضا تجاريا في 2024

تجارة
تجارة


الجزائر تسجل فائضا تجاريا في 2024


شهدت التجارة الخارجية الجزائرية في عام 2024 تطورات، وفقا للمعطيات المقدمة في تقرير الديوان الوطني للإحصائيات على مستوى الصادرات والواردات.

 ووفقًا للبيانات الصادرة عن الديوان، بلغت قيمة الصادرات 6,605.8 مليار دينار جزائري (ما يعادل حوالي 49.3 مليار دولار أمريكي)، بينما قدرت قيمة الواردات بـ6,352.1 مليار دينار جزائري (حوالي 47.4 مليار دولار أمريكي).

وحسب تقديرات الديوان، سجلت صادرات السلع والبضائع انخفاضًا بنسبة 11.6% مقارنة بعام 2023 الذي سجلت فيه الصادرات 7,468.5 مليار دينار جزائري. من جهة أخرى، سجلت قيمة الواردات، زيادة نسبتها 9.6% عن العام السابق

من جانب آخر، بلغ الفائض التجاري في عام 2024 نحو 253.7 مليار دينار جزائري أو ما يعادل 1.92 مليار دولار، وانتقل معدل تغطية الواردات بالصادرات من 128.9% في عام 2023 إلى 104% في عام 2024. وفيما يخص أطراف التبادل، فإنها بلغت في 2024، 95.9 بالمائة، مقابل 100.4 بالمائة في 2023.

وعلى مستوى الأسعار، شهدت القيم الوحدوية للصادرات والواردات انخفاضا؛ فقد انخفضت أسعار الصادرات بنسبة 7.4%، بينما انخفضت أسعار الواردات بنسبة 3.1%. 

وكان لانخفاض أسعار المحروقات، التي تشكل نسبة من الصادرات الجزائرية، تأثير مباشر على هذا التراجع، حيث سجلت أسعار المحروقات انخفاضًا بنسبة 7.4%، في حين انخفضت أسعار المنتجات غير النفطية بنسبة 6.7%. ومن ناحية الكميات، زادت كمية الواردات بنسبة 13.1% مقارنة بعام 2023، بينما انخفضت كمية الصادرات بنسبة 4.5%.

وبالنسبة للصادرات خارج المحروقات والمنتجات غير النفطية، فقد بلغ مؤشر الصادرات غير النفطية ذروته في 2022 عند 234.2 نقطة، وبلغ 177 نقطة في 2023 و165.2 نقطة في 2024.

 وسجلت بعض القطاعات أداءً إيجابيًا، على غرار المواد الغذائية التي ارتفع مؤشرها من 100 نقطة في 2011 إلى 194.4 نقطة في 2024، مع ذروة بلغت 219.4 نقطة في 2022. 

والمنتجات الكيماوية التي سجلت نموًا ملحوظًا، خاصة في 2022 (251.3 نقطة)، وبلغت 165.5 نقطة في 2024، مع ملاحظة توسع نطاق المواد والمنتجات المصدرة خارج المحروقات، على غرار المواد المصنعة كالإسمنت والحديد التي تشكل مع المواد الغذائية والصناعة الغذائية قطاعات واعدة للتنويع، وقدرت الصادرات غير النفطية بـ 648.9 مليار دينار في 2023، و476.6 مليار دينار

يشار إلى أن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، وضمن مخرجات مجلس الوزراء في 20 أفريل الجاري، أمر وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، بتقديم مقترحات جديدة لتنظيم عمليات الاستيراد، والشيء نفسه بالنسبة لعمليات التصدير التي تشجعها الدولة وفق رؤية شاملة متكاملة بعيدة المدى وليست مناسباتية.



الأحد، 27 أبريل 2025

مبابي هداف ريال مدريد يروج للجزائر كوجهة سياحية

مبابي هداف ريال مدريد يروج للجزائر كوجهة سياحية

 

 

مبابي

مبابي هداف ريال مدريد يروج للجزائر كوجهة سياحية

شارك الدولي الفرنسي كيليان مبابي نجم ريال مدريد، مجموعة من الصور ومقاطع الفيديو على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي من الرحلة الأخيرة التي قام بها أعضاء جمعيته الخيرية إلى الجزائر.

ويروج مبابي للجزائر كوجهة سياحية من خلال منح 20 طفلًا فرصة زيارة بلد والدته

وبحسب المعلومات المتوفرة على الموقع الرسمي لجمعية "inspiredbykm"، فإن هذه الزيارة كانت جزءًا من برنامج لإعادة اكتشاف أصول عائلة كيليان مبابي.

ويملك نجم ريال مدريد أصولًا جزائرية من جهة والدته، فائزة العماري، التي تولت إدارة مسيرته الكروية خلال السنوات الأخيرة.

فبعد رحلة أولى إلى الكاميرون، موطن والده ويلفريد مبابي، في صيف 2024، كانت الجزائر، موطن والدته فايزة العماري، هذه المرة في دائرة الضوء.

السبت، 26 أبريل 2025

التأكيد على تعزيز الحوار السياسي وتوطيد الشراكة الاقتصادية الجزائرية السويدية

التأكيد على تعزيز الحوار السياسي وتوطيد الشراكة الاقتصادية الجزائرية السويدية

 

عطاف ومندوب الرئيس لبسويدى
عطاف ومندوب الرئيس لبسويدى

التأكيد على تعزيز الحوار السياسي وتوطيد الشراكة الاقتصادية الجزائرية السويدية


استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، السيد أحمد عطاف،  بهلسنكي، من قبل رئيس جمهورية فنلندا، السيد ألكسندر ستوب، حيث نقل له وزير الدولة تحيات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، وأكد له تطلّعه لمواصلة العمل سويا معه في سبيل تطوير علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين.


أوضح بيان للوزارة أن الاستقبال تم في إطار الزيارة الرسمية التي قام به عطاف إلى هذا البلد الصديق، مشيرا إلى أن اللقاء سمح باستعراض السبل الكفيلة بتجسيد الإرادة المشتركة التي تحدو قائدي البلدين في تعزيز الحوار السياسي وتوطيد الشراكة الاقتصادية بين الطرفين، فضلا عن تبادل الرؤى حول التحديات المتعاظمة التي تواجه المجموعة الدولية وآفاق الإسهام في الجهود الرامية إلى صون المنظومة العالمية متعدّدة الأطراف.


وقبل ذلك أجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، بهلسنكي، محادثات على انفراد مع وزيرة الشؤون الخارجية الفنلندية، إيلينا فالتونان، أعقبتها جلسة عمل موسّعة بمشاركة أعضاء وفدي البلدين.وسمحت هذه المحادثات، حسب بيان للوزارة،  باستعراض علاقات الصداقة والتعاون التي تجمع الجزائر وفنلندا، وبحث السبل الكفيلة بالرقي بها إلى آفاق أرحب، على ضوء جودة الحوار السياسي القائم بينهما ونجاح التجارب الاستثمارية المشتركة التي جسّدها عدد من متعامليهما الاقتصاديين.


وتمّ في هذا الصدد،  التأكيد على "ضرورة وضع آليات مؤسّساتية تعنى بتطوير التعاون الثنائي، وإثراء الإطار القانوني الناظم للعلاقات البينية، فضلا عن تشجيع التفاعل والتواصل بين أوساط الأعمال في البلدين". 


كما بحث الوزيران "مستجدات الأوضاع الراهنة على الصعيدين الإقليمي والدولي، لاسيما في الشرق الأوسط ومنطقة الساحل الصحراوي، إلى جانب الحرب الروسية - الأوكرانية"، وأكدا على "ضرورة مواصلة تنسيق الجهود الرامية إلى الإسهام في ترقية قيم السلم والعدالة والحرية وإعلاء مبادئ القانون الدولي ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة".