‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصناعة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الصناعة. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 9 يوليو 2025

الاعتمادات الخاصة بمجال تصنيع واستيراد السيارات من اختصاص مجلس الوزراء حصريا

الاعتمادات الخاصة بمجال تصنيع واستيراد السيارات من اختصاص مجلس الوزراء حصريا

 

 

تبون

الاعتمادات الخاصة بمجال تصنيع واستيراد السيارات من اختصاص مجلس الوزراء حصريا

ثمّن ورحّب رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون بوكلاء المشاريع الصادقة التي تعمل على إقامة صناعة سيارات حقيقية، كنهج لقطيعة مع التاريخ الأسود لبعض المحتالين الذين نشطوا في هذا المجال قبل 2019.

■ اختصاص مجلس الوزراء حصريا

كما  أقرّ السيد رئيس الجمهورية بأن الاعتمادات الخاصة بمجال تصنيع واستيراد السيارات من اختصاص مجلس الوزراء حصريا. 

■ إقحام مؤسسات المناولة الجزائرية

هذا وشدّد  الرئيس تبون على الضرورة القصوى لإقحام مؤسسات المناولة الجزائرية المؤهلة في مختلف التخصصات في مجال صناعة السيارات كشرط أساسي.

■ فتح المجال أمام الشركات الصناعية الوطنية

أمر الرئيس تبون بفتح المجال أمام الشركات الصناعية الوطنية في مجال كهرباء السيارات وقطع الغيار وغيرها.

■ وضع أسس صناعة ميكانيكية ناشئة

و أكد الرئيس تبون أن الهدف الاستراتيجي هو وضع أسس صناعة ميكانيكية ناشئة حقيقية من خلال مشاريع صناعة السيارات قيد الانجاز للوصول إلى المساهمة بـما لا يقل عن 12بالمائة في الناتج الداخلي الخام.

الثلاثاء، 24 يونيو 2025

مناطق صناعية جزائرية ـ عمانية لدعم الاستثمار والإنتاج الثنائي

مناطق صناعية جزائرية ـ عمانية لدعم الاستثمار والإنتاج الثنائي

 

وزير الصناعة الجزائرى
وزير الصناعة الجزائرى

مناطق صناعية جزائرية ـ عمانية لدعم الاستثمار والإنتاج الثنائي

ثمّن وزير الصناعة سيفي غريب، الدور الإيجابي الذي تضطلع به سلطنة عمان في دعم الشراكة الاقتصادية الثنائية، خاصة من خلال مساهمتها في مشروع صناعة السيارات "هيونداي" بالجزائر، معتبرا ذلك نموذجا ناجحا للتعاون الصناعي النّوعي.

وأبرز غريب، خلال استقباله أمس، للوزير العماني للتجارة والصناعة وترويج الاستثمار قيس بن محمد اليوسف، الفرص الكبرى التي تتيحها الجزائر للاستثمار في الصناعات التحويلية والغذائية، والصناعات التدويرية، داعيا إلى رفع وتيرة الشراكة الفعلية وفق مقاربة اقتصادية متكاملة ومربحة للطرفين.

من جهته عبّر الوزير العماني، عن شكره لاختيار بلاده ضيف شرف للطبعة القادمة لمعرض الجزائر الدولي التي تنطلق اليوم. معتبرا ذلك دليلا على عمق الروابط الاستراتيجية بين البلدين.

وتم خلال اللقاء الاتفاق على جملة من الإجراءات لتعزيز التعاون من بينها دراسة إنجاز مناطق صناعية مشتركة لدعم الاستثمار والإنتاج الثنائي، دراسة مشاريع استثمارية في مجالات الصناعات التحويلية والصناعات الغذائية، والتدوير الصناعي، ووضع قاعدة بيانات مشتركة لرصد فرص الاستثمار ومرافقة المتعاملين من البلدين، وتشجيع الاستثمار المتبادل وفق نقاط قوة اقتصاد البلدين عبر توفير آليات تحفيز ودعم فعّالة.

واتفق الطرفان كذلك على تشكيل فريق عمل مشترك يضم إطارات سامية من وزارة الصناعة والمؤسسات العمانية المختصة، قصد وضع خارطة طريق عملية وتنفيذها ميدانيا في أجل لا يتعدى شهرا.

وتؤكد هذه الديناميكية الجديدة الإرادة المشتركة في بناء شراكة صناعية متكاملة تساهم في تعزيز التنمية الاقتصادية والسيادة الصناعية في كلا البلدين، كما اتفق الوزيران على جملة من التدابير الرامية للرفع من وتيرة الشراكات الصناعية بين مؤسسات البلدين.

ويأتي اللقاء في سياق تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الجزائر وسلطنة عمان تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، عقب زياراته الأخيرة إلى السلطنة وزيارة جلالة السلطان هيثم بن طارق إلى الجزائر.

الأحد، 15 يونيو 2025

إنجاز مشاريع بـ7 ملايير دولار في البتروكيمياء

إنجاز مشاريع بـ7 ملايير دولار في البتروكيمياء

 

مصنع
مصنع

إنجاز مشاريع بـ7 ملايير دولار في البتروكيمياء

عدد وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، المشاريع الجاري إنجازها حاليا في مجال البتروكيمياء، مشيرا إلى أن هذه المشاريع التي تقدر قيمتها الإجمالية بـ7 ملايير دولار، ينتظر استلامها خلال الخماسي 2025-2029، بغرض الرفع من مستوى تثمين موارد المحروقات.

أوضح عرقاب خلال جلسة الرد على الأسئلة الشفوية بمجلس الأمة، أن هذه المحفظة الاستثمارية موجهة لإنجاز عدة مشاريع صناعية كبرى، في إطار تجسيد الاستراتيجية الرامية إلى رفع نسبة تحويل المحروقات إلى منتجات ذات قيمة مضافة، من 32 بالمائة حاليا إلى 50 بالمائة بنهاية الخماسي الجاري.

من ضمن قائمة هذه المشاريع، ذكر مشروع مصفاة حاسي مسعود الجديدة، بطاقة 5 ملايين طن سنويا، التي ستدخل حيز الخدمة أواخر 2027، مشروع وحدة تكسير النافطا بأرزيو الذي سيسمح بإنتاج 1,2 مليون طن إضافية من البنزين ابتداء من مارس 2027، ووحدة تكسير الفيول بسكيكدة التي تسمح بعد دخولها حيز الخدمة في جانفي 2029 بإنتاج 1,75 مليون طن من المازوت و250 ألف طن من الإسفلت.

 كما يتعلق الأمر بمجمع إنتاج مادة مثيل ثالثي بوتيل إيثر بأرزيو، بطاقة 200 ألف طن سنويا، بنهاية السنة الجارية، علاوة على مركب إنتاج ألكيل البنزين الخطي "لاب" بأرزيو، بقدرة 100 ألف طن سنويا، والذي ينتظر دخوله حيز الخدمة في ديسمبر 2027، ومركب إنتاج الإيثيلين بسكيكدة، بطاقة 850 ألف طن سنويا، والذي سيدخل الخدمة نهاية 2027.

وحول القدرات الحالية للإنتاج المحلي من المشتقات النفطية، أكد وزير الدولة أن "الجزائر تمكنت من تحقيق إنجاز استراتيجي عبر تأمين الاكتفاء الذاتي في مجال المشتقات النفطية، والتحكم الشبه الكامل في الواردات"، موضحا بأن الإنتاج المحلي للمشتقات النفطية ارتفع في 2024 إلى 30 مليون طن، وهو ما سمح بتقليص فاتورة الواردات بـ60 بالمائة، حيث انتقلت من مليار دولار في 2019 إلى 400 مليون دولار السنة الماضية، بحجم واردات لا يتجاوز600 ألف طن، وهو ما يمثل مستوى 2 بالمائة من إجمالي الاستهلاك الوطني.

وفضلا عن تغطية الحاجيات الوطنية، سمحت مستويات الإنتاج التي تم بلوغها من تصدير فائض تقدر قيمته بحوالي 14 مليون طن من المشتقات النفطية سنة 2024، وذلك بالموازاة مع تنفيذ خطة تهدف لاستبدال الخامات المستوردة بمدخلات محلية، زيادة الإنتاج الوطني من زيوت التشحيم عبر شركة نفطال، ودعم الاندماج الصناعي من خلال تطوير شركات الخدمات المحلية.

وفي رده على سؤال حول مشروع مركز تخزين الوقود وغاز البترول المسال بولاية المغير، أكد وزير الدولة أنه لم يتم التخلي عن هذا المشروع "الاستراتيجي والهام" بسعة تخزين تقدر بـ300 ألف طن، بل تم إدراجه ضمن مرحلة ثانية من برنامج تطوير منشآت تخزين المحروقات. 

وفي انتظار ذلك، طمأن عرقاب سكان ولاية المغير بأن التزويد بالمواد البترولية للولاية "مؤمن بشكل كامل ومنتظم انطلاقا من منشآت شركة "نفطال" بولاية تقرت المجاورة والتي تغطي حاليا كل احتياجات المنطقة وتستجيب لنمو الطلب بها".

من جهته، ثمن رئيس مجلس الأمة عزوز ناصري، الانجازات المحققة في مجال الطاقة والبتروكيمياء والتي من شأنها تعزيز النسيج الصناعي الوطني وتثمين القدرات المحلية وتقليص الواردات، مؤكدا أن الاستراتيجية الاقتصادية للبلاد باتت واقعا ملموسا، والجزائر ماضية في تجسيد مشاريعها غير آبهة بردود فعل اللوبيات وبعض الأطراف.

الخميس، 8 مايو 2025

الإنتاج الصناعي بالقطاع العمومي.. مؤشرات بالأخضر

الإنتاج الصناعي بالقطاع العمومي.. مؤشرات بالأخضر

 

الإنتاج الصناعي
الإنتاج الصناعي

الإنتاج الصناعي بالقطاع العمومي.. مؤشرات بالأخضر

سجل الإنتاج الصناعي في القطاع العمومي الوطني ارتفاعا بنسبة 4,8 % في الثلاثي الأخير من عام 2024، مما يضع متوسط النّمو السنوي عند 3,7 % وفقا لأرقام نشرها الديوان الوطني للإحصائيات. 

واصل الإنتاج الصناعي العمومي توجهه التصاعدي خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي، بدفع من عدة قطاعات شهدت زيادة كبيرة في إنتاجها.

ومن بين القطاعات التي أبلت بلاء حسنا أشار تقرير الديوان الوطني للإحصائيات، في المقام الأول إلى قطاع الطاقة الذي سجل زيادة بنسبة 5,6%، لم تختلف كثيرا عن مستوى الزيادة المسجل في نفس الفترة من العام 2023، وذلك بالرغم من التراجع الطفيف في إنتاج المحروقات بنسبة لم تتجاوز 0,1%، مما يؤكد وجود استقرار في إنتاج هذا القطاع.

وشمل الارتفاع في الإنتاج الطاقوي كل شهور السنة بما في ذلك الربع الثاني الذي سجل أعلى معدل بـ10,2%، فيما بلغت الزيادات +2,9% و+4,8% و+5,6% في الربع الاول والثالث والرابع، وبالتالي وضع متوسط المعدل السنوي عند 5,8%..

بالمقابل شهد إنتاج النّفط الخام والغاز الطبيعي ارتفاعا في عام 2024 بمعدل 0,8%، وهو أقل من ذلك المسجل في العام السابق (1,7%)، من ناحية أخرى فإن تكرير النّفط الخام سجل زيادة كبيرة عند 5,5% على أساس سنوي، بعيدا عن النّسبة المسجلة في 2023 والتي لم تكن تتجاوز 0,4%.

وواصل قطاع التعدين والمحاجر نموه خلال عام 2024، بمعدل 9,3% بفضل ارتفاع إنتاج فرع استخراج الحجر والطين والرمل وهو فرع رئيسي من القطاع، حيث تم تأكيد الزيادات الكبيرة على طول السنة، كما سجل انتعاش واضح في استخراج الخامات والمواد المعدنية بمعدل 52,1% وهو ما يتجاوز بكثير ما تم رصده في عام 2023 (9,3%).

علاوة على ذلك تزايد استخراج خام الفوسفات بنسبة 0,9 %، فميا تراجع إنتاج خام الحديد على أساس سنوي بنسبة 10,8%، لكن شهد الربع الأخير انتعاشا بنسبة 20,3%. وشهد إنتاج المناجم والمحاجر تعافيا ملحوظا مسجلا معدل نمو بنسبة 14,9%، بعد انخفاض في معدل الزيادة في الربعين الثاني والثالث من نفس السنة.

من جهة أخرى سجل قطاع الصناعات الإلكترومنزلية والكهربائية والإلكترونية والميكانيكية وصنّاع الصلب ارتفاعا ملحوظا في نتاجه بنسبة 25,1 %، فيما سجلت مواد البناء هي الأخرى ارتفاعا في الإنتاج بنسبة 15,5%، وهي أفضل من تلك المسجلة منذ الربع الثاني من عام 2023. في نفس الاتجاه التصاعدي تميّز إنتاج صناعة المنسوجات والجلود بمعدلات ملحوظة بلغت 11,5% و9,3% على التوالي، فيما ظل إنتاج الصناعات الكيميائية مستقرا عند نسبة 0,5 %.

الخميس، 27 يونيو 2024

زيارة وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني إلى مصنع شركة سانوفي المتواجد بسيدي عبد الله

زيارة وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني إلى مصنع شركة سانوفي المتواجد بسيدي عبد الله

وزير الصناعة

 زيارة وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني إلى مصنع شركة سانوفي المتواجد بسيدي عبد الله

قام وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني السيد علي عون بزيارة إلى مصنع شركة سانوفي المتواجد بسيدي عبد الله رفقة سفير فرنسا بالجزائر والمديرة الدولية لشركة سانوفي “كريستال صغبيني” خلال الزيارة استمع السيد الوزير إلى عرض بخصوص زيادة نسبة توطين الإنتاج إلى 80 بالمائة خلال سنة 2023

 حيث أكد السيد الوزير أن زيارته إلى المصنع هو للوقوف على مدى تطبيق وتنفيذ تعليمات السيد الوزير العام الماضي بخصوص تكثيف الإنتاج، حيث أكد أن المصنع أصبح مفخرة للجزائر بقدرته على إنتاج العديد من أصناف الأدوية والتي تساهم في تحقيق الأمن الصحي الذي يؤكد عليه رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون في كل مرة.

في الأخير أكد السيد الوزير أنه سيواصل زيارته لمختلف وحدات المصنع التابعة لشركة سانوفي لإعطاء التوجيهات اللازمة وتجسيد استراتيجية الوزارة في المرحلة القادمة والذهاب لصناعة المواد الأولية وتغطية السوق الوطنية بالأدوية وتحقيق الاكتفاء إضافة إلى تخفيض فاتورة الاستيراد.

قام وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني، السيد علي عون، بزيارة رسمية يوم الأربعاء 26 جوان إلى مصنع شركة سانوفي المتواجد بسيدي عبد الله. وكان برفقته سفير فرنسا في الجزائر والمديرة الدولية لشركة سانوفي، السيدة كريستال صغبيني. إنتاج محلي بنسبة 80% خلال الزيارة، استمع السيد الوزير إلى عرض حول زيادة نسبة توطين الإنتاج إلى 80% خلال سنة 2023، وهو الهدف الطموح الذي حدده الوزارة