‏إظهار الرسائل ذات التسميات الجزائر.. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الجزائر.. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 28 مايو 2025

مشاريع استثمارية برازيلية مرتقبة في الجزائر

مشاريع استثمارية برازيلية مرتقبة في الجزائر

 

 

البرازيل والجزائر

مشاريع استثمارية برازيلية مرتقبة في الجزائر

أكد المشاركون في منتدى الأعمال الجزائري-البرازيلي، أهمية الاستفادة المثلى من الفرص المتاحة من أجل إقامة شراكات مثمرة ودائمة تقوم على مبدأ "رابح-رابح".

ودعا مدير ترقية ودعم المبادلات الاقتصادية بوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، رابح فصيح، في كلمته بالمناسبة، الفاعلين الاقتصاديين من الجانبين إلى العمل المشترك لتحديد صيغ مناسبة لإقامة شراكات اقتصادية مربحة ومستدامة تساهم في خلق الثروة ومناصب الشغل، تعبيرًا عن إرادة قيادتي البلدين.

وأشار المسؤول إلى وجود عدة قطاعات واعدة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين الجزائر والبرازيل، من بينها الفلاحة، الصناعات الغذائية، الصناعة الميكانيكية، التجهيزات الكهرومنزلية والإلكترونية، الصحة، البيطرة، مواد البناء، والنقل، مؤكدًا أن هذه المجالات من شأنها رفع حجم المبادلات التجارية بين الطرفين.

وجرى تنظيم هذا المنتدى الاقتصادي من طرف الوكالة البرازيلية لترقية الصادرات والاستثمار، ووزارة الخارجية البرازيلية، وسفارة البرازيل في الجزائر، بالتعاون مع مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، وبمشاركة ممثلين عن عدد من القطاعات الوزارية والمؤسسات الاقتصادية، إلى جانب متعاملين اقتصاديين من البلدين، في إطار السعي لتعزيز التعاون الثنائي في مجالي التجارة والاستثمار.

اهتمام متزايد بالسوق الجزائرية

من جانبه، أوضح رئيس مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري، كمال مولى، أن مشاركة أكثر من 24 متعاملًا اقتصاديًا برازيليًا في المنتدى تعكس اهتمامًا متزايدًا بالسوق الجزائرية، ورغبة في تطوير علاقات إنتاجية تتعدى النمط التقليدي القائم على تبادل السلع والخدمات، مبرزًا وجود مشروع لمؤسسة برازيلية رائدة في صناعة الشاحنات تسعى لتجسيده في الجزائر.

أما سفير البرازيل بالجزائر، ماركوس فينيسيوس بينتا غاما، فقد اعتبر المنتدى فرصة ثمينة للمتعاملين الاقتصاديين لتوسيع آفاق الشراكة، لاسيما في القطاع الفلاحي، مشيرًا إلى أن بلاده تُعد من أبرز موردي الجزائر باللحوم، وفول الصويا، والقهوة.

التجربة الجزائرية في إنتاج التمور وزيت الزيتون

وأكد السفير إمكانية تطوير العلاقات لتشمل مشاريع فلاحية بالجزائر بالاستفادة من الخبرة البرازيلية، خاصة في مجال المكننة، فضلًا عن إقامة شراكات في مجال الآلات والمعدات، في مقابل استفادة البرازيل من تجربة الجزائر في إنتاج التمور وزيت الزيتون.

كما لفت إلى مشاورات جارية لإطلاق مشروع لإنتاج رافعات شاحنات برازيلية بالجزائر، داعيًا إلى وضع آليات قانونية ملائمة لحماية الاستثمارات عبر اتفاقيات لا تزال قيد التفاوض، معربًا عن أمله في أن تتوج اللقاءات الثنائية بين المتعاملين الاقتصاديين بتوقيع اتفاقيات ملموسة في المستقبل القريب.

من جهتها، ذكرت المكلفة بتسيير مديرية العلاقات التجارية البينية بوزارة التجارة الخارجية وترقية الصادرات، هاجر العربي، أن المبادلات التجارية بين الجزائر والبرازيل بلغت 4.32 مليار دولار أمريكي خلال سنة 2024، مسجلة ارتفاعًا بنسبة 13.68 بالمائة مقارنة بسنة 2023، مضيفة أن البرازيل تحتل المرتبة السادسة في قائمة الشركاء التجاريين للجزائر، والمرتبة 12 من حيث الزبائن، بواردات بلغت 1.3 مليار دولار.

وتشمل صادرات الجزائر إلى البرازيل مواد مثل المعادن القابلة للاشتعال، الزجاج، المطاط، والمنتجات الطاقوية، في حين تستورد من البرازيل اللحوم، الآلات والمعدات، القهوة، والنسيج، بقيمة 3.01 مليار دولار.

دخول الأسواق الإفريقية

من جانبها، قدمت المديرة العامة للاستثمار الصناعي وترقية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بوزارة الصناعة عرضًا حول فرص الاستثمار المتاحة بالجزائر، خصوصًا في مجالي الصناعات الميكانيكية والغذائية، مستعرضة حزمة الإصلاحات التي باشرتها الجزائر لتحسين مناخ الأعمال، ومنها قانون الاستثمار الجديد، وقانون النقد والقرض، وكذا الإطار التشريعي المنظم للعقار الاقتصادي.

أما المدير العام للغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة، شكيب إسماعيل قويدري، فقد أكد على أهمية التقارب القائم بين الجزائر والبرازيل، والذي يمكّنهما من التعاون المشترك لدخول الأسواق الإفريقية، مشيرًا إلى أن الجزائر باتت جاهزة لاستقطاب الاستثمارات البرازيلية.

وقد استعرض المشاركون من الجانب البرازيلي إمكانياتهم في قطاعات متعددة تشمل الفلاحة، الصناعة، الطيران، التكنولوجيا، والخدمات، في إطار بحثهم عن فرص لتأسيس شراكات مستقبلية واعدة.

وفي هذا السياق، وصف المسير التنفيذي للمبادلات التجارية بوكالة "أباكس برازيل"، أندري كويرو، الجزائر بـ "الشريك الأساسي" لبلاده في إفريقيا، داعيًا إلى استغلال الديناميكية الاقتصادية التي تعرفها الجزائر حاليًا للارتقاء بحجم المبادلات بين البلدين.

يُذكر أن المنتدى عرف تنظيم لقاءات ثنائية بين المتعاملين الاقتصاديين الجزائريين والبرازيليين، من المنتظر أن تتوّج بتوقيع عدد من الاتفاقيات في المستقبل القريب.

مذكرة التفاهم للتعاون في مجال الدفاع بين الجزائر و كوريا

مذكرة التفاهم للتعاون في مجال الدفاع بين الجزائر و كوريا

 

 

توقيع تلمذكرة

مذكرة التفاهم للتعاون في مجال الدفاع بين الجزائر و كوريا 

استقبل  اللواء محمد الصالح بن بيشة، الأمين العام لوزارة الدفاع الوطني،  بمقر وزارة الدفاع الوطني سفير جمهورية كوريا بالجزائر يو كي جون، والوفد المرافق له.

   بالمناسبة، أجرى الطرفان محادثات ثنائية وهذا بحضور كل من رئيس دائرة المؤن، مدير الصناعات العسكرية، مدير العلاقات الخارجية والتعاون، مدير الشؤون القانونية لوزارة الدفاع الوطني وكذا الملحق العسكري الكوري بالجزائر، حيث تناولت هذه المحادثات مجالات ذات الاهتمام المشترك، ليتم بعدها التبادل الرسمي بين الطرفين لمذكرة التفاهم للتعاون في مجال الدفاع المبرمة بين وزارتي الدفاع الوطني للبلدين.

كما أشاد الطرفان بالعلاقات الثنائية الممتازة وآليات التشاور والتعاون بين الطرفين.

السبت، 10 مايو 2025

أكبر 5 محطات كهرباء في الجزائر.. منشآت عملاقة توفر 6.5 غيغاواط

أكبر 5 محطات كهرباء في الجزائر.. منشآت عملاقة توفر 6.5 غيغاواط

محطه كهرباء


أكبر 5 محطات كهرباء في الجزائر.. منشآت عملاقة توفر 6.5 غيفارا

تُعَد أكبر 5 محطات كهرباء في الجزائر من الركائز الأساسية للشبكة القومية بالبلاد؛ إذ تُسهم بشكل كبير في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة.

وتعتمد المحطات الـ5 على أحدث التقنيات؛ ما يعزز كفاءة الإنتاج ويقلل من التأثير البيئي لعمليات التوليد.

ووفقًا لمنصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تعمل الجزائر على تطوير بنيتها التحتية في قطاع الطاقة من خلال مشروعات إستراتيجية تهدف إلى زيادة القدرة الإنتاجية، مع التركيز على استعمال الغاز الطبيعي، الذي يُشكِّل نحو 97% من مزيج الكهرباء في البلاد.

وفي ظل النمو الاقتصادي والتوسع العمراني، برزت الحاجة إلى محطات طاقة عالية الكفاءة، قادرة على توليد كميات كبيرة من الكهرباء. ومن هذا المنطلق، أُنشِئ عدد من المحطات الحديثة التي تضمن استمرارية إمدادات الكهرباء.

ويلقي هذا التقرير الخاص، نظرة تفصيلية على أكبر 5 محطات كهرباء في الجزائر من ناحية القدرة الإنتاجية، التي تُسهِم مجتمعة في توفير أكثر من 6.4 غيغاواط من الكهرباء.

محطة بلارة - جيجل

تُعد محطة توليد الكهرباء في المنطقة الصناعية بلارة بولاية جيجل واحدة من أهم المنشآت الطاقوية في الجزائر، بقدرة إنتاجية تصل إلى أكثر من 1600 ميغاواط.

وتعمل المحطة بنظام الدورة المركّبة؛ ما يعزز كفاءتها التشغيلية، مع تقليل الانبعاثات البيئية، بحسب ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.

وبدأت أعمال الإنشاء في المحطة عام 2013 ضمن برنامج سونلغاز لتطوير محطات طوارئ بقدرة إجمالية تبلغ 8 غيغاواط، بهدف تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، واكتمل المشروع بتكلفة 800 مليون دولار، على مساحة 2.5 هكتارًا في المنطقة الصناعية بلارة.

وتعتمد المحطة على الغاز الطبيعي المستخرج محليًا، وتُنقل الكهرباء المولدة إلى الشبكة الوطنية عبر خطوط جهد عالٍ 400 كيلوفولت.

محطة حجرة النوس

تأتي محطة حجرة النوس بولاية تيبازة في المرتبة الثانية ضمن أكبر 5 محطات كهرباء في الجزائر بقدرة 1227 ميغاواط.

دخلت المحطة حيز التشغيل التجاري عام 2009، وأسهمت منذ ذلك الحين في توفير 10% من إجمالي إنتاج الكهرباء في الجزائر.

وتتكوّن المحطة من 3 خطوط إنتاج، يعمل كل منها بطاقة 400 ميغاواط باستعمال نظام الدورة المركبة، كما زُوّدت بتوربينات غازية حديثة من طراز 9F 3 من إنتاج شركة جنرال إلكتريك؛ ما يضمن كفاءة تشغيلية عالية.

وتعمل المحطة على الغاز الطبيعي، مع إمكان استعمال النفط المقطر بوصفه وقودًا احتياطيًا، وتوفر الكهرباء لشركة سونلغاز بموجب عقد مدته 20 عامًا.

محطة رأس جنات

تأتي محطة رأس جنات بولاية بومرداس بقدرة إنتاجية 1200 ميغاواط؛ إذ تولت إنشاءها شركة دايو للهندسة والإنشاءات الكورية الجنوبية.

وبدأت الأعمال في أواخر عام 2012، لكن المشروع واجه تأخيرات عديدة بسبب تحديات البناء وجائحة كورونا؛ ما أدى إلى استكماله بعد 10 سنوات.

وتتألّف المحطة من 3 وحدات إنتاج، كل منها بطاقة 400 ميغاواط، وتستعمل تقنية الدورة المركبة التي تجمع بين التوربينات الغازية والبخارية لتحسين كفاءة التوليد.

كما جُهّزت المحطة بأنظمة بيئية متطورة، بما في ذلك وحدة تحلية مياه البحر المستعملة في عمليات التبريد وإنتاج الهيدروجين لتبريد المولدات الكهربائية.

محطة تارقة

تمثل محطة تارقة في ولاية عين تيموشنت واحدة من المحطات الرائدة في الجزائر بقدرة إنتاجية تصل إلى 1200 ميغاواط.

دُشّنت المحطة رسميًا في ديسمبر/كانون الأول 2013، وبلغت تكلفتها نحو 1.9 مليار دولار، وفق بيانات قطاع الكهرباء الجزائري لدى منصة الطاقة المتخصصة.

وتعتمد المحطة على تقنية الدورة المركبة؛ ما يتيح استغلال الحرارة الناتجة عن التوربينات الغازية لإنتاج بخار يُستعمل في تشغيل توربينات إضافية؛ وهو ما يعزز الكفاءة التشغيلية ويقلل من استهلاك الوقود.

محطة كدية الدراوش

آخر المحطات الخمس الكبرى هي محطة كدية الدراوش في ولاية الطارف، التي بدأت عملياتها في عام 2012 بقدرة 1200 ميغاواط.

تُعد هذه المحطة جزءًا أساسيًا من إستراتيجية الجزائر لتوسيع قدرة إنتاج الكهرباء؛ إذ تُدار من قِبل شركة سونلغاز، وتُستعمل لتزويد الشبكة الوطنية بالطاقة اللازمة لتلبية الطلب المتزايد

أهمية أكبر 5 محطات كهرباء بالجزائر

تعد أكبر 5 محطات كهرباء في الجزائر جزءًا من إستراتيجية الدولة لتعزيز إنتاج الكهرباء وضمان استدامته، ومع استمرار زيادة الطلب، تُخطط الجزائر لاستثمارات إضافية في محطات جديدة تعتمد على مصادر طاقة أكثر كفاءة واستدامة.

ورغم الاعتماد الكبير على الغاز الطبيعي؛ فإن هناك توجهًا نحو تنويع مصادر الطاقة، بما في ذلك الطاقة الشمسية والرياح، لتقليل الانبعاثات وتعزيز أمن الطاقة على المدى الطويل.

ومع تطور البنية التحتية للطاقة، ستظل أكبر 5 محطات كهرباء في الجزائر عنصرًا أساسيًا في دعم النمو الصناعي والاقتصادي، وتعزيز قدرة البلاد على تلبية احتياجاتها الكهربائية بكفاءة وموثوقية.

الجزائر تحسم موقعة جامبيا "الجدلية" وتبلغ نهائيات كان المحليين

الجزائر تحسم موقعة جامبيا "الجدلية" وتبلغ نهائيات كان المحليين

 

منتخب الجزائر

 الجزائر تحسم موقعة جامبيا "الجدلية" وتبلغ نهائيات كان المحليين

 بلغ المنتخب الجزائري نهائيات بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين، عقب فوزه على ضيفه منتخب جامبيا (3-0)، في المباراة التي جمعتهما أمس الجمعة، على ملعب "29 مايو 1956 بمدينة عنابة شرقي الجزائر.

وكان التعادل السلبي حسم مباراة الذهاب، التي أقيمت السبت الماضي، بمدينة باكاو في جامبيا، ليصعد "الخضر" إلى البطولة بنتيجة 3-0، في مجموع المباراتين.

 وسجل أهداف المباراة عبد الرحمن مزيان في الدقيقة 46، وعادل بولبينة في الدقيقتين 72، وفي الوقت الإضافي.

ووصلت بعثة منتخب جامبيا، صباح الجمعة، مطار "رابح بيطاط" بمدينة عنابة شرقي الجزائر، التي تستضيف المواجهة، الأمر الذي دفع الاتحاد الإفريقي لإقامة المباراة في موعدها، خاصة بعد الجدل الذي دار خلال الساعات الماضية بشأن رفض "كاف" طلب الاتحاد الجامبي التأجيل.

ويلعب المنتخب الجزائري ضمن المجموعة الثالثة، في نهائيات المسابقة القارية، رفقة منتخبات أوغندا والنيجر وغينيا والمتأهل من مباراة جنوب أفريقيا ومالاوي في التصفيات.

ومن المقرر إقامة البطولة في كل من أوغندا وكينيا وتنزانيا، خلال الفترة من 2 إلى 30 أغسطس/ آب المقبل.

الثلاثاء، 22 أبريل 2025

شركة صينية تنفذ مصنعًا لإنتاج الألواح الشمسية في الجزائر

شركة صينية تنفذ مصنعًا لإنتاج الألواح الشمسية في الجزائر

 

طاقه شمسية

شركة صينية تنفذ مصنعًا لإنتاج الألواح الشمسية في الجزائر

تستعد الجزائر نهاية الأسبوع الحالي، لإطلاق مشروع استثماري جديد في مجال الطاقة المتجددة بالتعاون مع الصين، وذلك في إطار الاستراتيجية الجديدة للحكومة لتعزيز وتوسيع مصادر إنتاج الكهرباء في الجزائر.

وقالت وزارة الصناعة الجزائرية، إن مجمع "إيلاك" الجزائري سيوقع بروتوكول اتفاق مع شركة "لونجي" الصينية نهاية الأسبوع الحالي، بهدف إطلاق مشروع شراكة لتصنيع الألواح الشمسية في الجزائر.

واستقبل وزير الصناعة الجزائري، سيفي غريّب، اليوم الاثنين، جين جيمس، المدير العام لشركة "لونجي" الصينية المتخصصة في صناعة الألواح الشمسية، حيث استمع الوزير إلى خطة الشركة للاستثمار بالسوق الجزائرية،

وأكد الوزير أن الجزائر ترحب بكل المشاريع التي من شأنها أن تخلق صناعة حقيقية في مختلف المجالات، خاصةً تلك التي تساهم في تحقيق التوطين المحلي للصناعة.

ويتضمن البرنامج الوطني الجزائري للطاقة إنتاج 15 ألف ميغاواط من الطاقة الشمسية بحلول عام 2035، وتم البدء في تنفيذ أولى مراحل المشروع عبر 13 ولاية جزائرية بطاقة إجمالية قدرها 3200 ميغاواط.