‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار عالمية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار عالمية. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 5 أغسطس 2025

إشادة وثناء واسع على العلاقات الجزائرية وتعاونها الدولي

إشادة وثناء واسع على العلاقات الجزائرية وتعاونها الدولي

 

تبون يستقبل السفراء
تبون يستقبل السفراء

إشادة وثناء واسع على العلاقات الجزائرية وتعاونها الدولي

استقبل رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، 4 سفراء دول عربية وأوروبية أدوا له زيارات وداع إثر انقضاء فترة تمثيل بلدانهم في الجزائر، ويتعلق الأمر بسفراء كل من دول مصر والسودان وسويسرا والسويد. وفي تصريح صحفي عقب استقباله من طرف رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، قال سفير مصر مختار جميل توفيق وريده، إن العلاقات الجزائرية ـ المصرية "تتّسم بطابع استراتيجي مميّز وروابط تاريخية فريدة، وصولا إلى ما تشهده اليوم من زخم كبير وتقدم ملموس".

وأضاف السفير، أن هذه العلاقات تشهد نموا متزايدا لمختلف محاورها ومجالاتها، لا سيما على صعيد التنسيق والتشاور السياسي حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وأكد أن القضية الفلسطينية تأتي على رأس هذه القضايا، إضافة إلى ليبيا والسودان ومنطقة الساحل والصحراء سواء على المستوى الثنائي أو في إطار الجامعة العربية والاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة.


من جانب آخر، أشار السفير المصري، إلى أنه نقل إلى رئيس الجمهورية، "أطيب التحيّات وأصدق الأمنيات من شقيقه رئيس جمهورية مصر العربية، عبد الفتاح السيسي، واعتزازه بالعلاقات الأخوية الوثيقة بين الرئيسين، مع التأكيد على مواصلة التشاور والتنسيق والمزيد من العمل المشترك بما يلبي تطلعات الشعبين الشقيقين ويتناسب مع روابط الأخوة والمحبّة التي تجمع بينهما".


وأضاف أن رئيس الجمهورية، طلب منه "نقل تحيّاته وأصدق أمنياته إلى نظيره عبد الفتاح السيسي وإبداء تقديره للجهود الحثيثة التي تبذلها مصر بقيادته في سبيل تحقيق الاستقرار والسلم والتنمية وتسوية الأزمات والتحديات العديدة التي تمر بها المنطقة والعالم".


ولفت السفير، إلى أنه أعرب لرئيس الجمهورية، عن اعتزازه الكبير بالعمل سفيرا لبلاده في الجزائر، مقدما له شكره العميق وتقديره لمشاعره النبيلة تجاه مصر وشعبها، وللحكومة الجزائرية على التعاون المميّز والدعم الصادق للجهود المبذولة على مدار الفترة الماضية لتعزيز العلاقات الجزائرية ـ المصرية، معربا عن تقديره وامتنانه للجزائر ولشعبها. كما استقبل الرئيس، سفيرة جمهورية السودان، نادية محمد خير عثمان، التي أدت له كذلك زيارة وداع. 


وفي تصريح صحفي عقب استقبالها قالت السفيرة، إنها نقلت إلى رئيس الجمهورية، "تحيّات شقيقه رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وتقدير السودان قيادة وشعبا، لدعم ومؤازرة الشعب الجزائري الشقيق له في مواجهة مختلف التحديات". واعتبرت السفيرة السودانية، أن هذه المواقف "نابعة من قيم وموروث الشعب الجزائري العظيم"، مؤكدة أن رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، "عبّر عن تطلعه لمواصلة جهود تعزيز العلاقات الثنائية على نحو يتلاءم مع الروابط التاريخية المتجذّرة بين البلدين والشعبين الشقيقين". 


كما ثمّنت فحوى لقائها برئيس الجمهورية، مشيرة إلى أنه تم خلاله التطرق "لما تم إنجازه على صعيد تقوية العلاقات الثنائية، في المجالات الاقتصادية والتجارية والثقافية والرياضية"، مبرزة أنه إلى جانب التشاور السياسي وتبادل الوفود تم "تنفيذ مشاريع توثيقية هامة توجت بإصدار أول كتاب مشترك عن دور السودان في دعم الثورة الجزائرية".


وأعربت السفيرة، عن "امتنانها للسلطات وللمسؤولين الجزائريين نظير تسهيل مهامها طيلة فترة عملها بالجزائر"، لافتة إلى أنها "حظيت بتجربة ثرية وباحترام وتقدير الشعب الجزائري". وفي السياق كذلك استقبل رئيس الجمهورية، سفير مملكة السويد لدى الجزائر، بيورن هاقمارك، الذي أدى له زيارة وداع كذلك.


وفي تصريح صحفي عقب استقباله قال السفير، إن اللقاء الذي جمعه برئيس الجمهورية، شكل "فرصة سانحة لتعزيز العلاقات الممتازة بين الجزائر والسويد"، والتي تعود إلى استقلال الجزائر، مشيرا إلى أنه حظي بشرف الاستقبال من قبل رئيس الجمهورية، حيث تم "تبادل الحديث حول السبل الممكنة لتقوية العلاقات مجددا لا سيما في المجالين السياسي والاقتصادي". وأضاف "تطرقنا أيضا إلى أهمية الاستمرار في تعاون متعدد الأطراف قائم على القانون وليس على القوة". وقال إنه "سيحمل بعد 4 سنوات من الخدمة، ذكريات طيبة عن هذا البلد الجميل، وعن الشعب الجزائري المعروف بحفاوته وحرارة استقباله، والاهتمام الموجود في الجزائر بالسويد وبالسويد كعضو في الاتحاد الأوروبي".


كما استقبل الرئيس تبون، سفير كونفدرالية سويسرا، بيار ايف فوكس، الذي أدى له زيارة وداع، وفي تصريح صحفي عقب استقباله قال السفير، إن "ما يوحد بلدينا هو ماض يعود إلى زمن القديس أوغستين وإلى قيم جسّدها الأمير عبد القادر"، مضيفا أنه يودع الجزائر بكثير من الامتنان لهذا البلد الذي عاش فيه -مثلما قال- "لحظات لا تنسى"، متمنيا أن تتواصل العلاقات بين البلدين الصديقين.


ووصف السفير، المحادثات التي أجراها مع رئيس الجمهورية، بـ«المثمرة"، حيث تم التطرق إلى "الماضي الذي يجمع بلدينا وكذا المستقبل"، مذكّرا بالمعرض التجاري الكبير الجاري الإعداد له في شهر سبتمبر المقبل، بالجزائر، والذي سيتم خلاله "السعي على المستويين الإفريقي والثنائي إلى تعزيز الابتكار وحمايته". كما ناقش اللقاء التزامات البلدين باعتبارهما من الدول غير المنحازة و المحايدة من أجل السلم والعدالة في العالم"

الاثنين، 4 أغسطس 2025

أوبك+: الجزائر وسبع دول أخرى تقرر زيادة في إنتاج النفط

أوبك+: الجزائر وسبع دول أخرى تقرر زيادة في إنتاج النفط

 

اوبك
اوبك

أوبك+: الجزائر وسبع دول أخرى تقرر زيادة في إنتاج النفط

تقرر، خلال اجتماع وزاري ضم الجزائر وسبع دول من مجموعة "أوبك+"، اليوم الأحد، رفع إنتاج النفط الخام بشكل جماعي بمقدار 547 ألف برميل يوميا تدريجيا ابتداء من سبتمبر المقبل، من بينها زيادة قدرها 11 ألف برميل يوميا بالنسبة للجزائر، بحسب بيان لوزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة.


وأوضح البيان أن هذا القرار جاء عقب اجتماع، عقد عبر تقنية التحاضر المرئي عن بعد، بمشاركة الجزائر إلى جانب وزراء الطاقة والنفط لكل من السعودية، الإمارات العربية المتحدة، العراق، الكويت، كازاخستان، سلطنة عمان وروسيا الاتحادية.


وأضاف المصدر ذاته، أن الاجتماع خصص لدراسة الوضع الراهن للسوق النفطية الدولية واستشراف آفاقها على المدى القصير، إلى جانب تقييم مدى احترام الالتزامات المتعلقة بالتخفيضات الطوعية في مستويات الإنتاج، بما في ذلك آليات تعويض الكميات الزائدة المنتجة.


وفي ختام المداولات، يضيف البيان، اتفق المشاركون على رفع مستويات الإنتاج بشكل تدريجي ابتداء من سبتمبر المقبل بـ547 ألف برميل يوميا، بحيث تترجم مساهمة الجزائر في هذا التعديل من خلال زيادة قدرها 11 ألف برميل يوميا ابتداء من نفس الشهر.


كما اتفق الوزراء على الحفاظ على مستوى عال من التنسيق والتشاور عبر عقد اجتماعات شهرية منتظمة، من أجل متابعة تطورات السوق عن كثب، وضمان الالتزام الكامل بالتعهدات الطوعية، وكذا مراقبة تطبيق آليات التعويض المتفق عليها. وقد تم تحديد تاريخ 7 سبتمبر 2025 لعقد الاجتماع الوزاري المقبل

الأحد، 3 أغسطس 2025

تقدم كبير في مشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء

تقدم كبير في مشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء

 

أنبوب الغاز
أنبوب الغاز

تقدم كبير في مشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء

استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، بمقر دائرته الوزارية، وزير الشؤون الخارجية لجمهورية نيجيريا الاتحادية، يوسف مايتاما توغار، الذي يؤدي زيارة رسمية إلى الجزائر، وفق ما أورده بيان لوزارة الطاقة

وقد شكل هذا اللقاء، يقول البيان، "فرصة لتعميق التشاور وتبادل الرؤى حول آفاق التعاون الثنائي بين الجزائر ونيجيريا، لاسيما في مجالات الطاقة والطاقات المتجددة. وقد نوه الطرفان بجودة العلاقات التي تربط البلدين، وأكدا إرادتهما المشتركة في الارتقاء بها إلى مستويات أعلى من الشراكة الاستراتيجية، من خلال مشاريع ملموسة وبرامج عمل مشتركة تعزز التكامل الاقتصادي والتنمية المستدامة في القارة، ولاسيما تعزيز التعاون بين مؤسسات البلدين في مجال صناعة النفط والغاز وتبادل الخبرات والتجارب في هذا المجال".

كما تطرق الطرفان إلى مشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء (TSGP)، باعتباره أحد أهم المشاريع الطاقوية الإقليمية، والذي يهدف إلى ربط احتياطيات الغاز النيجيرية بالشبكة الجزائرية لتلبية الطلب المتزايد على الغاز، سواء في أسواق الدول الإفريقية المجاورة أو في الأسواق الأوروبية، يضيف المصدر.

في ذات السياق، أكد الوزير النيجيري على مدى أهمية المشروع بالنسبة لدول العبور وكذا على المستوى القاري. وبالموازاة، بحث الجانبان إمكانيات توسيع مجالات التعاون لتشمل قطاعات ذات أولوية واهتمام مشترك، على غرار الطاقات المتجددة، وتطوير الهيدروجين، والترابط الإقليمي الكهربائي، وكذا تبادل الخبرات والمعارف في مجالات التنظيم، والتكوين، وإعداد الدراسات الاستراتيجية المتعلقة بقطاع الطاقة.

كما تم التأكيد على أهمية تعزيز التنسيق الثنائي ضمن الأطر الإقليمية والدولية، مع الإشادة بمستوى التعاون القائم بين البلدين، لاسيما في إطار المنظمة الإفريقية للدول المنتجة للبترول (APPO)، ومنتدى الدول المصدّرة للغاز (GECF)، وكذا داخل منظمة أوبك.

وقد أشاد عرقاب بالديناميكية الجديدة التي تطبع علاقات الجزائر مع الدول الإفريقية الشقيقة، لاسيما في إطار السياسة الطاقوية الوطنية المبنية على تعزيز الشراكات جنوب - جنوب، وتوسيع حضور مجمعي سوناطراك وسونلغاز على الساحة القارية، بما ينسجم مع التزامات الجزائر التنموية والإقليمية، وتجسيد رؤية تنموية إفريقية قائمة على التكامل والشراكة الفعالة

من جهته، عبر وزير الخارجية النيجيري عن اعتزاز بلاده بعلاقات التعاون التاريخية مع الجزائر، مؤكدا استعداد نيجيريا لتكثيف التنسيق والعمل المشترك من أجل بلورة مشاريع استراتيجية تحقق المنفعة المتبادلة، لاسيما في القطاعات الحيوية.

كما ثمّن المسؤول النيجيري جهود الجزائر في دعم مبادرات التعاون الإفريقي، ولاسيما من خلال مشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء، الذي اعتبره مشروعا حقيقيا هو في طريق الإنجاز، مشيرا إلى أن نيجيريا سجلت تقدما كبيرا في هذا المشروع، وأنها تعمل حاليا على ربط المناطق الشمالية من البلاد بشبكة الغاز بهدف استكمال الشطر النيجيري من هذا الأنبوب


السبت، 2 أغسطس 2025

بقرار يرسم عودته إلى أوروبا

بقرار يرسم عودته إلى أوروبا

 

بقرار
بقرار 

بقرار يرسم عودته إلى أوروبا

أعلن نادي دينامو زغرب،  ضم اللاعب الدولي الجزائري منصف بقرار، قادما من نادي نيويورك سيتي الأمريكي
وكتب النادي الكرواتي العريق، في بيانه: "مع قدوم بقرار، سنرى من جديد مهاجمًا جزائريًا بقميص الفريق الأزرق، بعد أن ترك سلفه ومواطنه العربي هلال سوداني انطباعًا قويًا وبصمة كبيرة بأدائه الرائع"

وبهذا يعود بقرار إلى الدوري الكرواتي الذي قضى فيه موسما واحدا بقميص نادي إيسترا، قبل الانتقال إلى الدوري الأمريكي صيف 2023.

وشارك بقرار في أربع مباريات مع المنتخب الجزائري خلال بدايات المدرب فلاديمير بيتكوفيتش، قبل أن يخرج من حسابات التقني السويسري بعد ذلك.

وقال بقرار في تصريح للموقع الرسمي لنادي دينامو زغرب: "أنا سعيد وفخور للغاية لأنني أصبحت لاعبًا في دينامو. الانضمام إلى أكبر نادٍ في كرواتيا شرف وامتياز كبير بالنسبة لي".

وأضاف ابن ولاية سطيف: " ليس سرًا أنني كنت قريبًا جدًا من الانضمام إلى دينامو قبل عامين، لكن الصفقة لم تتم للأسف في ذلك الوقت. ومع ذلك، أؤمن أن كل شيء يحدث لسبب. اليوم، أنا لاعب أكثر نضجًا وخبرة مما كنت عليه آنذاك وأنا واثق من أنني قادر على تقديم الإضافة المطلوبة للفريق".

وختم صاحب الـ 24 سنة: "أشكر النادي على ثقته ومنحي هذه الفرصة. لا أطيق الانتظار لارتداء القميص واللعب أمام الجماهير في ملعب ماكسيمير، وبدء فصل جديد من مسيرتي الكروية".

ويعرف الجمهور الجزائري جيدا دينامو زغرب الذي شهد تألقا كبيرا لمهاجم "الخضر" السابق، العربي هلال سوداني، ما جعله يدخل تاريخ النادي وأصبح ضمن قائمة أفضل هدافيه


الأحد، 27 يوليو 2025

شراكة رقمية جزائرية إيطالية.. مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجال البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية

شراكة رقمية جزائرية إيطالية.. مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجال البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية

 

 

توقيع الشراكه

شراكة رقمية جزائرية إيطالية.. مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجال البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية

في إطار الزيارة الرسمية التي قام بها رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، إلى جمهورية إيطاليا لترؤس أشغال الدورة الخامسة للقمة الحكومية الجزائرية-الإيطالية الرفيعة المستوى تم التوقيع على مذكرة تفاهم هامة في مجال البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية.

وقد جرى التوقيع على هذه المذكرة بين وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية، سيد علي زروقي، ونظيره الإيطالي وزير المؤسسات والصناعة، أدولفو أورسو، بهدف تعزيز وتطوير التعاون الثنائي بين الجزائر وإيطاليا في مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

وتركز مذكرة التفاهم على عدة محاور استراتيجية، أبرزها تطوير البنية التحتية للاتصالات، لاسيما على مستوى عرض النطاق الترددي الدولي والشبكات البحرية، وتحسين جودة واستمرارية خدمات البريد والاتصالات، إلى جانب الارتقاء بكفاءة العاملين في القطاعين من خلال ورشات ودورات تكوينية متبادلة.

كما تشمل الاتفاقية دعم الشراكات بين المتعاملين في مجال الاتصالات بين البلدين، وتشجيع الابتكار في مجالات متقدمة مثل البيانات المتنقلة، الحوسبة السحابية، حلول الجيل الخامس، وإنترنت الأشياء، إضافة إلى توسيع التعاون في مجالات الأمن السيبراني، وأمن البيانات، والاتصالات الراديوية، وإدارة الطيف الترددي.

وفي لقاء جمعه بنظيره الإيطالي، أكد الوزير سيد علي زروقي أن العلاقات الجزائرية-الإيطالية تعرف تحولاً نوعياً، حيث تنتقل من شراكة تقليدية إلى شراكة مستقبلية تقوم على رؤية واضحة ومشتركة لبناء بيئة رقمية متكاملة وآمنة ومبتكرة.

كما أشار إلى أن مفهوم السيادة في العصر الرقمي يتجاوز الحدود الجغرافية، ليشمل البيانات والتكنولوجيا، مما يستدعي تكاملًا رقميًا يعزز مصالح البلدين في ظل التحولات العالمية المتسارعة.

وفي ختام اللقاء، شدد الوزير الجزائري على التزام الجزائر بتجسيد مضامين مذكرة التفاهم عبر خطوات عملية مدروسة تضمن نتائج ملموسة تعود بالنفع المشترك على البلدين.