‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات متنوعة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات متنوعة. إظهار كافة الرسائل

السبت، 14 ديسمبر 2024

خارجية الجزائر تسلم رئيس أوغندا رسالة من تبون تتعلق بالارتقاء بالعلاقات

خارجية الجزائر تسلم رئيس أوغندا رسالة من تبون تتعلق بالارتقاء بالعلاقات

 

الجزائر
الجزائر


خارجية الجزائر تسلم رئيس أوغندا رسالة من تبون تتعلق بالارتقاء بالعلاقات


بحث وزير الدولة الجزائري وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، مع رئيس أوغندا يوويرى موسيفينى، الجمعة أهم المسائل المدرجة على أجندة الاتحاد الإفريقي، ومناقشة القضايا الراهنة على الصعيدين القاري والدولي، على غرار تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلةـ وفي منطقة الشرق الأوسط بصفة عامة.

جاء ذلك خلال لقائهما اليوم، في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها "عطاف" إلى كمبالا بصفته مبعوثا خاصا لرئيس الجزائر عبد المجيد تبون، حسبما ذكر بيان للوزارة أوردته وكالة الأنباء الجزائرية.

سلم عطاف الرئيس الأوغندي رسالة خطية من رئيس الجزائر عبد المجيد تبون، كما أبلغه تحياته، وأكد له تطلعه لمواصلة جهودهما المشتركة الرامية إلى الارتقاء بالعلاقات الجزائرية الأوغندية إلى أسمى المراتب المتاحة.

وشَكل اللقاء، بحسب البيان، فرصة لاستعراض النتائج الإيجابية التي تم إحرازها في إطار تنفيذ القرارات التي اتخذها قائدا البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس يوويري موسيفيني بمناسبة زيارة الدولة التي قام بها هذا الأخير إلى الجزائر شهر مارس 2023.

ومن جهة أخرى، عقد "عطاف" اليوم بكمبالا، مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية الأوغندي حاجي أبوبكر جيجي أودونجو، تركزت حول التحضير لعقد الدورة الثانية للجنة الحكومية المشتركة وسبل التوظيف الأمثل لهذا الاستحقاق الثنائي في سبيل تحقيق المزيد من النتائج الإيجابية على درب توطيد العلاقات الجزائرية الأوغندية؛ لاسيما في مجالات الدفاع والاقتصاد والطاقة والتجارة البينية والتعليم العالي.

الأحد، 8 ديسمبر 2024

الجزائر الأولى مغاربيا والـ3 عربيا في تصنيف الجامعات

الجزائر الأولى مغاربيا والـ3 عربيا في تصنيف الجامعات

 

الجزائر
الجزائر

الجزائر الأولى مغاربيا والـ3 عربيا في تصنيف الجامعات


أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، أن الجزائر تحتل صدارة الترتيب مغاربيا والثالثة عربيا، في تصنيف المؤسسات الجامعة.

وحسب ما أورده الوزير على صفحته الرسمية بفايسبوك، تم تصنيف جامعة جيلالي ليابس بسيدي بلعباس، ضمن أحسن 100 جامعة عربية.

وأضاف الوزير، أن الجزائر بذلك، تحتل صدارة الترتيب مغاربيا، والثالث عربيا بـ37 مؤسسة جامعية.

وسبق وأن كشف البروفيسور بوزياني مراحي، مدير جامعة جيلالي اليابس، أن جامعة سيدي بلعباس حصلت على المرتبة الأولى مغاربيًا وإفريقيًا كأفضل مؤسسة جامعية وفقًا للتصنيف العالمي للميادين الأكاديمية لشنغهاي في نسخة 2024.

وتحصلت المؤسسة الجامعية، على هذا التصنيف، رغم المنافسة الشديدة التي شهدها التصنيف العالمي. والذي اعتمد على جودة التعليم والأبحاث التي أُجريت في الجامعات.

الثلاثاء، 3 ديسمبر 2024

الجزائر جسر يجمع الأفارقة ولا يفرق

الجزائر جسر يجمع الأفارقة ولا يفرق

 

تبون
تبون


الجزائر جسر يجمع الأفارقة ولا يفرق


أكد رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون،  أن الجزائر التي كرست السنة الأولى من عهدتها بمجلس الأمن الدولي، بالتنسيق مع شقيقتيها موزمبيق وسيراليون، لتمثيل القارة خير تمثيل بهذه الهيئة المركزية، لم تدخر جهدا في سبيل تقوية تأثير القارة على عملية صنع القرارات، خاصة تلك التي تعنيها بشكل مباشر، استنادا إلى مواقفها المشتركة المبنية على المبادئ والمثل التي كرسها الميثاق التأسيسي للاتحاد الإفريقي، مجددا التزامها بمواصلة جهودها خلال السنة الثانية إلى جانب أشقائها من جمهوريتي سيراليون والصومال.


جدد السيد الرئيس في كلمته بمناسبة افتتاح الندوة الحادية عشرة رفيعة المستوى حول السلم والأمن في إفريقيا المنعقدة بوهران ألقاها نيابة عنه وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، التزام الجزائر الثابت بدعم كل جهد يسهم في التعبير بصوت واحد وموحد عن مصالح القارة الإفريقية. وكذا تعهدها بأن تكون جسرا يجمع ولا يفرق، وسندا يدعم ولا يخذل، وصوتا يعلو ولا يخفت، في الدفاع عن هموم وقضايا وتطلعات دول القارة مجتمعة تحت قبة المنظمة القارية.


وأكد رئيس الجمهورية بأن "هذا الحدث لا يمثل مجرد اجتماع، بل يحمل رمزية الالتزام، ودلالة الوحدة، ورسالة للعالم أجمع بأن إفريقيا عازمة، إفريقيا موحدة، إفريقيا قادرة على إسماع صوت واحد، قوي، مدوٍ ومؤثر على مستوى أعلى سلطة في المنظومة الدولية"، مشددا على أن هذه المنظمة بحاجة ماسة اليوم إلى صوت الحكمة والعدالة ولالتزام، "وهي تعاني ما تعانيه من شلل شبه تام، يعكس الواقع المتأزم للعلاقات الدولية".وفي حين أشار إلى أن العالم اليوم يعيش على وقع تحولات عميقة وتوترات متزايدة، تدفع بالمنظومة الدولية نحو مفترق طرق حاسم، في ظل التداعيات الوخيمة لسياسة الاستقطاب بين القوى الكبرى، "التي باتت تلقي بظلالها العاتمة على استقرار العالم وأمنه، في تجاوز صارخ للشرعية الدولية والقيم التي بني عليها النظام الدولي"، ملاحظا بأن "الانتقائية في تحديد الأولويات الأممية والتلاعب بالمبادئ التي يفترض أن توحد البشرية، أضحت أمرا يعزز من تهميش قارتنا الإفريقية ويضعها في ذيل الاهتمامات الدولية"، لفت السيد الرئيس إلى أنه "لنا في فلسطين الجريحة خير كاشف عن الدوس على الشرعية الدولية وأحسن دليل على عمق الهوة الفاصلة بين المبادئ المعلنة والتطبيق الفعلي".


وأبرز رئيس الجمهورية بأن "هذا الواقع الخطير لا يهدد مصير دولة بعينها فحسب، بل يلقي بتبعاته على مستقبل المنظومة الدولية برمتها"، مشيرا إلى أن إفريقيا التي عانت تاريخيا من شتى أنواع الاضطهاد والظلم والتهميش لن تقبل بأن تكون ضحية لهذه الانتقائية الجديدة".


وأكد الرئيس تبون أن التجربة أثبتت أن الآلية التي كرستها هذه الندوة لتعزيز التنسيق الفعال بين مجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي والأعضاء الأفارقة الثلاث بمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، هو السبيل الأمثل لضمان انعكاس المواقف الإفريقية المشتركة في قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة بالسلم والأمن، مثمنا اختيار المواضيع التي تتم مناقشتها خلال الندوة، "والتي تجسد حرص المنظمة القارية على مواكبة التحديات الحالية والاستجابة لأولويات القارة في مجالي السلم والأمن، وتعكس عمق وعيها بحجم هذه التحديات، وعلى رأسها التهديد الإرهابي ومسألة تمويل عمليات دعم السلام والآفاق التي يفتحها ميثاق المستقبل لمنظمة الأمم المتحدة أمام إفريقيا من أجل إنهاء الظلم التاريخي الواقع عليها، وتمكينها من الحصول على تمثيل عادل في مجلس الأمن الأممي".


وفي ختام كلمته، عبر رئيس الجمهورية عن أمله في أن تكون أشغال هذا الاجتماع منطلقا لقرارات تعبد الطريق نحو مستقبل أفضل للقارة، "تحترم فيه مصالحها وتسمع فيه كلمتها وتحقق فيه طموحاتها"

الأحد، 1 ديسمبر 2024

إنجاز تاريخي وعالمي للحدائق الوطنية الجزائرية

إنجاز تاريخي وعالمي للحدائق الوطنية الجزائرية

 

الحدائق الوطنية الجزائرية
الحدائق الوطنية الجزائرية


إنجاز تاريخي وعالمي للحدائق الوطنية الجزائرية


تم إدراج الحدائق الوطنية الجزائرية تاسيلي ناجر، جُرجُرة، وغوفي، المعروفة بمناظرها الخلابة وتنوعها البيولوجي الفريد، في الخريطة الجديدة لمنطقة جيزيرو المريخية.

يأتي هذا الإنجاز بمبادرة من الفيزيائي الجزائري البارز، نور الدين مليكشي.

باتت هذه الحدائق الوطنية، التي تُعتبر رموزًا طبيعية للجزائر، تتجاوز حدود كوكبنا لتصبح جزءًا من التراث المريخي.

 ووُصفت هذه الخطوة بأنها "تاريخية وعالمية"، حيث تسلط الضوء على القيمة الثمينة للكنوز الطبيعية الجزائرية، التي أُصبحت الآن خالدةً خارج حدود الأرض.

وصرح الأستاذ مليكشي قائلاً: "حدائقنا الوطنية ليست مجرد مساحات طبيعية؛ إنها تجسيد لذاكرتنا الجماعية وتعكس بشكل مشرق ثراء هويتنا الوطنية. إدراجها في خريطة المريخ يُعد تكريمًا لجزائرنا الخالدة، التي تتوحد رمزيًا مع كوكب المريخ."

 وأعرب مليكشي، المتخصص في أطياف الليزر الذرية والجزيئية، عن شكره للفرق العلمية المشاركة في المهمتين المريخيتين لوكالة ناسا، مضيفًا: "بفضل جهودهم ودعم جيفري شرودر من مختبر الدفع النفاث، يضيء الإرث الطبيعي الجزائري اليوم في أرجاء الكون.

من جانبه، عبّر سفير الجزائر لدى الولايات المتحدة، صبري بوقادوم، عن إعجابه بهذا الإنجاز المتميز قائلاً: "هذا الاعتراف، الذي يُدرج حدائقنا الوطنية على خريطة المريخ، هو مصدر فخر هائل للجزائر. فهو يرمز إلى غنى وتنوع مناظرنا الطبيعية، بالإضافة إلى تراثنا الثقافي الذي يتوجب علينا الحفاظ عليه والاحتفاء به."

 يُعد هذا الحدث التاريخي تذكيرًا بأهمية الحفاظ على مناظرنا الطبيعية وتنوعنا البيولوجي، وهو دعوة لكل مواطن، سواء في الجزائر أو في أي مكان آخر، لإعادة اكتشاف هذه الجواهر الطبيعية وحمايتها للأجيال القادمة.

 هذا الاعتراف الاستثنائي يُلهم التزامًا جماعيًا لتقدير تراثنا الثمين بينما نستكشف آفاقًا علمية جديدة.

السبت، 30 نوفمبر 2024

مرتبة الجزائر في مؤشر الرخاء العالمي

مرتبة الجزائر في مؤشر الرخاء العالمي

 

الجزائر
الجزائر


مرتبة الجزائر في مؤشر الرخاء العالمي


صنفت منصة "HelloSafe" للرخاء العالمي، الجزائر في المرتبة الأولى مغاربيا، والثالثة على المستوى دول إفريقيا، ضمن مؤشر الرخاء العالمي لعام 2024.

ووفقا للمصدر ذاته، تم تصنيف الجزائر بعد حصولها على رصيد 40,36 نقطة، مما أهلها لحصد المرتبة الثالثة إفريقيا، بعد موريشيوس، التي حلت الأولى برصيد 41,05 نقطة، تليها السيشل في المرتبة الثانية بـ 40,77نقطة

ويضع هذا التصنيف الجزائر ضمن فئة الدول ذات مستوى الازدهار المتوسط، حيث يعتمد على مؤشر الدول التي تتمتع باستقرار اقتصادي ونصيب مرتفع للفرد من الناتج المحلي الإجمالي، إلى جانب تقدم في مؤشرات التنمية البشرية.

وحسب التصنيف ذاته، فقد جاءت ليبيا في المرتبة الرابعة بـ33,84 نقطة، تلتها مصر في المركز الخامس بـ 33,24نقطة، وتونس في المرتبة السادسة بـ 32,25نقطة، أما الغابون فجاءت سابعة بـ32,02 نقطة، بينما احتل المغرب المركز الثامن برصيد 30,02 نقطة.

ويعتمد مؤشرHelloSafe Prosperity Index ، الذي يقيّم 186 دولة، على 6 معايير رئيسية، تتمثل في: الناتج المحلي الإجمالي للفرد، الدخل القومي الإجمالي للفرد، معدل الادخار الوطني، مؤشر التنمية البشرية ومعامل جيني (لقياس عدم المساواة)، ومعدل الفقر