‏إظهار الرسائل ذات التسميات مجلس الامن. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مجلس الامن. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 3 فبراير 2025

الجزائر تختتم فترة توليها رئاسة مجلس الأمن الدولى

الجزائر تختتم فترة توليها رئاسة مجلس الأمن الدولى

 

مجلس الأمن الدولى
مجلس الأمن الدولى

الجزائر تختتم فترة توليها رئاسة مجلس الأمن الدولى

اختتمت الجزائر فترة رئاستها لمجلس الأمن الدولي لشهر يناير 2025 وسط إشادة واسعة من الدول الأعضاء، وذلك بفضل إدارتها الناجحة والمبادرات المتنوعة التي قدمتها لتعزيز الأمن والسلم الدوليين.

وقال ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، أمام أعضاء مجلس الأمن خلال اختتام أعمال الجلسة أن الفترة الماضية كانت حافلة بالأعمال .

وأشار إلى أن الكلمات التي وجهها أعضاء المجلس للجزائر تدل على أن برنامج المجلس لم يكن خاليًا من الأنشطة الهامة وهي عبارات  تدل على أن برنامج أشغال مجلس الأمن لم يكن شاغرا.

وختم ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع بالقول ، أتمنى رئاسة ناجحة للصين وكما هائلا من الصبر الجميل وحظا سعيدا.

الأحد، 26 يناير 2025

الرئيس تبون نصير الأفارقة للوقاية من الإرهاب

الرئيس تبون نصير الأفارقة للوقاية من الإرهاب

 

الرئيس تبون
الرئيس تبون 

الرئيس تبون نصير الأفارقة للوقاية من الإرهاب

تبنّى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بيانا رئاسيا بمبادرة من الجزائر بصفتها الوطنية يسلّط الضوء على البنية المؤسسية لمكافحة الإرهاب في إفريقيا، وذلك تتويجا للنقاش رفيع المستوى حول مكافحة الإرهاب في إفريقيا الذي عقد يوم 21 جانفي الجاري، برئاسة وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف. 

يمثل البيان الرئاسي تطورا مهما إذ يكرّس للمرة الأولى، الاعتراف على أعلى مستوى دولي بدور نصير الاتحاد الإفريقي للوقاية من الإرهاب ومكافحته، المخول للسيّد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، الذي أختاره نظراؤه الأفارقة لتولي هذه المسؤولية التي تثقل كاهل قارتنا نظرا لتداعياتها الوخيمة والمعقّدة.

كما تم للمرة الأولى أيضا، وبإلحاح من حامل القلم (الجزائر)، الاعتراف بالدور الأساسي الذي تضطلع به الآليات الإفريقية القائمة لاسيما لجنة أجهزة المخابرات والأمن الإفريقية، ووحدة مكافحة الإرهاب التابعة للقوة الإفريقية الجاهزة و«أفريبول"، مما يظهر النضج المتزايد للبنية الأمنية القارية.

وكان عطاف، قد أكد خلال مناقشات 21 جانفي الجاري، المسار الحالي للإرهاب في إفريقيا غير مستدام، وشدد على ضرورة إتباع نهج جديد يجمع بين الأمن والتنمية، وعلى قيادة إفريقية قوية مدعومة بشراكات دولية فعّالة، وقد تجسّدت هذه الرؤية في هذا البيان الرئاسي الذي يربط بشكل متماسك بين الأبعاد الأمنية والتنموية.

وكتدبير عملي حاسم يطلب البيان، من الأمين العام للأمم المتحدة، تقديم تقارير سنوية حول الجهود المشتركة بين الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة في مكافحة الإرهاب بإفريقيا، مؤسسا بذلك آلية متابعة منتظمة غير مسبوقة، ويشكل هذا الإجراء خطوة مهمة في مأسسة الشراكة بين الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب، ويضمن مراجعة مستمرة للتقدم المحرز في هذا المجال. 

الثلاثاء، 21 يناير 2025

عطاف في نيويورك للإشراف على اجتماعات لمجلس الأمن

عطاف في نيويورك للإشراف على اجتماعات لمجلس الأمن

 

عطاف
عطاف

عطاف في نيويورك للإشراف على اجتماعات لمجلس الأمن

حل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، بمدينة نيويورك الأمريكية للإشراف، بتكليف من رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، على مجموعة من الاجتماعات والأنشطة التي تندرج في إطار رئاسة الجزائر الدورية لمجلس الأمن الأممي خلال شهر جانفي الحالي، وفق ما أورده بيان للوزارة.


وبهذه المناسبة، "سيترأس السيد وزير الدولة الاجتماعات رفيعة المستوى التي بادرت الجزائر ببرمجتها على مستوى مجلس الأمن بغية تسليط الضوء على أبرز القضايا التي تشغل العالم العربي والقارة الإفريقية وعلى وجه الخصوص ما يتعلق بمستجدات القضية الفلسطينية ومكافحة ظاهرة الإرهاب في إفريقيا وكذا التعاون بين منظمة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية". 


وعشية تنظيم هذه الأنشطة رفيعة المستوى "ترأس الوزير أحمد عطاف اجتماعا تنسيقيا بمقر البعثة الدائمة للجزائر لدى منظمة الأمم المتحدة، بحضور الممثل الدائم للجزائر، السفير عمار بن جامع وأعضاء البعثة الدبلوماسية الجزائرية بنيويورك". 


وخلال تواجده بنيويورك، "سيجري السيد وزير الدولة محادثات مع المسؤولين الأمميين وعلى رأسهم الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة، السيد أنطونيو غوتيريش، كما سيلتقي بعدد من نظرائه من الدول الشقيقة والصديقة المدعوة للمشاركة في أشغال الاجتماعات سالفة الذكر". 

الخميس، 2 يناير 2025

الجزائر تتولى رئاسة مجلس الأمن الأممي لشهر يناير

الجزائر تتولى رئاسة مجلس الأمن الأممي لشهر يناير

الجزائر
الجزائر

الجزائر تتولى رئاسة مجلس الأمن الأممي لشهر يناير

تتولى الجزائر ابتداء من الأربعاء، رئاسة مجلس الأمن الأممي لشهر يناير، وتنوي توظيفها لمواصلة ايصال صوت الدول العربية والإفريقية والقضية الفلسطينية للمجتمع الدولي والعالم أجمع.

وبعد مضي سنة على انتخابها عضوا غير دائم في هذا الجهاز الأممي، ستتولى الجزائر رئاسة مجلس الأمن لمدة شهر، سيتم خلاله منح أولوية خاصة للملفات المتعلقة بالوضع في الشرق الأوسط، لاسيما في فلسطين المحتلة، ومكافحة الإرهاب في إفريقيا.

وتعتزم الجزائر في هذا الإطار تنظيم، على المستوى الوزاري، المناقشة الفصلية المفتوحة للمجلس حول الوضع في الشرق الأوسط بما في ذلك القضية الفلسطينية، وفقا لروسيا اليوم.

ومن المنتظر أن يشارك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، في هذا الحدث.

وبعد مرور قرابة 15 شهرا على الحرب في قطاع غزة، أظهر مجلس الأمن عجزه عن ضمان حتى الحد الأدنى من الحماية للمدنيين الفلسطينيين.

ورغم جهود أعضائها المنتخبين، وخاصة الجزائر، لإعادتها إلى مسار الحوار وضرورة تحمل مسؤوليتها تجاه الإبادة المستمرة في غزة، بقيت الهيئة الرئيسية للأمم المتحدة المكلفة بحفظ السلم والأمن الدوليين منقسمة.

الثلاثاء، 31 ديسمبر 2024

أولويات الجزائر خلال رئاسة مجلس الأمن

أولويات الجزائر خلال رئاسة مجلس الأمن

 

مجلس الامن
مجلس الامن

أولويات الجزائر خلال رئاسة مجلس الأمن

كشف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، عن أولويات الجزائر خلال العام الثاني من عهدتها في مجلس الأمن، وهو العام الذي ستباشره بتولي الرئاسة بعد يوم الغد.

وفي تصريح له في مستهل ندوة صحفية حول حصيلة نشاطات الدبلوماسية الجزائرية في عام 2024، قال عطاف إن "الجزائر ستعمل بعنوان هذه الرئاسة، من أجل تسليط الضوء على أبرز القضايا التي تشغل العالم العربي والقارة الإفريقية".

ففيما يخص العالم العربي، أكد عطاف أن تركيز الجزائر "سيستمر حول القضية الفلسطينية، حيث ستنظم الجزائر اجتماعا وزاريا لمجلس الأمن بهدف مناقشة آخر التطورات في الأراضي الفلسطينية المحتلة بصفة خاصة وفي منطقة الشرق الأوسط بصفة عامة"

.أما فيما يخص القارة الإفريقية، فالتركيز سيكون حول "موضوع مكافحة الإرهاب في إفريقيا، وذلك عبر تنظيم اجتماع وزاري لمجلس الأمن للتداول حول امتداد آفة الإرهاب وانتشارها في ربوع قارتنا، خاصة وأن هذه الآفة أصبحت تمثل في أيامنا هذه التهديد الأبرز والأكبر لأمن واستقرار الدول الإفريقية"، يضيف عطاف.