‏إظهار الرسائل ذات التسميات مالي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مالي. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 13 نوفمبر 2023

التحضير لمذكرة تفاهم بين الجزائر ومالي لتسهيل تسويق الأدوية الجزائرية

التحضير لمذكرة تفاهم بين الجزائر ومالي لتسهيل تسويق الأدوية الجزائرية

العمل علي تسهيل التسوق بين الجزائر ومالي في مجال الأدوية
مذكرة تفاهم بين الجزائر ومالي في مجال تسجيل الأدوية وتسويقها


التحضير لمذكرة تفاهم بين الجزائر ومالي لتسهيل تسويق الأدوية الجزائرية

 يتم التحضير لمذكرة تفاهم بين الجزائر ومالي تتضمن الاعتراف المتبادل في مجال تسجيل الأدوية وتسويقها، مما يسمح بتسهيل دخول المتعاملين الصيدلانيين الوطنيين في السوق المالية، حسبما جاء في بيان لوزارة الصناعة والانتاج الصيدلاني.


وتم الاعلان عن ذلك من طرف الأمينة العامة للوزارة ظريفة خوذير، خلال زيارتها للجناح الجزائري المشارك في الطبعة الثانية للصالون الدولي للصحة “كينيا أكسبو 2023” بباماكو.


وأوضحت الأمينة العامة التي تشارك في فعاليات الصالون ممثلة لوزير القطاع، علي عون، أن هذه الاتفاقية قيد التحضير ستمكن من تقليص آجال عملية تسجيل الأدوية وتسويقها مما سيعزز التعاون والشراكة في المجال الصيدلاني بين الجائر ومالي.


ودعت الأمينة العامة مختلف المشاركين في الصالون لاغتنام هذه الفرصة لإقامة شراكة ثنائية وقارية لا تقتصر على الجانب التجاري، بل تتعداها لتشمل الاستثمار في مجال انتاج الادوية، مما يسمح تعزيز حضور المواد الصيدلانية الجزائرية في الأسواق الاقليمية والقارية.


كما جددت دعم ومرافقة المصالح المختصة في الوزارة والوكالة الوطنية للمواد الصيدلانية لتقديم كل التسهيلات الضرورية لفائدة المنتجين، بغرض تصدير المواد الصيدلانية، تعزيزا لنمو القطاع وحركية الاستثمارات في مجال الانتاج الصيدلاني، حسب البيان.


يذكر أن الجناح الجزائري بالصالون عرف مشاركة 19 متعامل من أهم المؤسسات الصيدلانية للإنتاج المتخصصة في الأدوية والمستلزمات الطبية.

السبت، 28 أغسطس 2021

لعمامرة يدفع العملية السلمية بمالي لإعادة إتفاق الجزائر عام 2015

لعمامرة يدفع العملية السلمية بمالي لإعادة إتفاق الجزائر عام 2015


 تحرك كثيف وحثيث لوزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة في الجارة الجنوبية مالي سعياً لإعادة البلد المنهار إلى اتفاق الجزائر عام 2015.


وكان لوزير الخارجية الجزائري خلال زياراته المستمرة لمالي، عدة لقاءات مع السلطة الجديدة بهذا البلد الأفريقي ومسؤولين في الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة، بحثاً عن منافذ تعيده إلى اتفاق السلم والمصالحة والموقع بالجزائر عام 2015.


ولعمامرة هو "مهندس" اتفاق الجزائر، لكنه هذه المرة عاد إلى مالي بصفتين اثنتين، الأولى مبعوثا خاصا للرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، والثانية بصفته "قائد الوساطة الدولية" في الأزمة المالية.


وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة استقبل من قبل رئيس المجلس الانتقالي بدولة مالي العقيد عاصمي غويتا، سلمه خلالها رسالة من الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، بحسب ما أكده بيان للخارجية الجزائرية.


ووفق البيان فقد نقل لعمامرة إلى جويتا تأكيدات تبون على "ضرورة تمتين العلاقات الثنائية وآفاق تعزيز الشراكة الاستراتيجية التي تربط البلدين".


وأشار أيضا إلى أن اللقاء شكّل مناسبة لتبادل الآراء حول "التقدم المحرز في إطار عملية السلام في مالي وكذلك السبل والوسائل التي تمكن البلاد من جني ثمار السلم والمصالحة الوطنية".

الأربعاء، 14 يوليو 2021

وزارة الدفاع الجزائرية تؤكد أنها لن تتدخل عسكريا في مالي

وزارة الدفاع الجزائرية تؤكد أنها لن تتدخل عسكريا في مالي


 رسمياً الجزائر تحسم الأخبار والشائعات التي راجت منذ فترة عن احتمال "تدخل عسكري جزائري شمال مالي".


وأكدت وزارة الدفاع الجزائرية أن تلك المعلومات والأخبار في وسائل إعلام وصفتها بسخرية بـ"الحرة" مجرد شائعات "وحملة تضليلية تستهدف الجزائر وجيشها"، كما قدمت 4 أسباب شددت على أنها "تمنع" أي تدخل عسكري مباشر للجيش الجزائري في دولة مالي أو أي دولة أخرى".


وزارة الدفاع الجزائرية أكدت أن الأخبار المتداولة عن فرضية تدخل عسكري جزائري في شمال مالي بعد انسحاب القوات الفرنسية يندرج في خانة "الحملات التحريضية الموجهة والمضللة التي تستهدف الجزائر وجيشها".


وأشارت إلى أنه "منذ بضعة أشهر أطلّت علينا بعض وسائل الإعلام (الحرة) وأبواق الفتنة عبر صفحاتها التحريضية بأخبار مفادها أن المؤسسة العسكرية تستند في نشاطاتها وعملياتها الداخلية والخارجية إلى أجندات وأوامر تصدر من جهات أجنبية، وبأن الجيش الوطني الشعبي بصدد إرسال قوات للمشاركة في عمليات عسكرية خارج الحدود الوطنية تحت مظلة قوات أجنبية".

الاثنين، 15 مارس 2021

الرئيس الجزائرى يجدد دعم بلاده لمالى لاستعادة استقرارها والتحضير للإنتخابات

الرئيس الجزائرى يجدد دعم بلاده لمالى لاستعادة استقرارها والتحضير للإنتخابات

 



جدد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون استعداد بلاده لمساعدة مالي على استعادة استقرارها والتحضير للانتخابات التي ينتظرها الشعب.


وقال تبون في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره المالي باه أنداو بمقر الرئاسة بالجزائر العاصمة إن " اللقاء شكل فرصة استقبلنا من خلالها رئيس دولة مالي الذي يقوم بزيارة عمل وصداقة الى بلادنا ونهنئه على عودة الهدوء والسكينة في بلاده".


كما هنأ الرئيس تبون نظيره المالي لعقد الاجتماع الذي تم في كيدال بشمال مالي، مضيفا "مثلما سبق لنا أن أكدنا خلال لقاءات سابقة، فنحن رهن إشارة إخواننا في مالي فيما يرونه يصلح في المرحلة الراهنة بخصوص تهدئة الاوضاع والتحضير للانتخابات".


وأعرب تبون عن ترحيبه الحار بالرئيس أنداو والوفد المرافق له، متمنيا له العودة بسلام إلى مالي.


من جانبه، وجه رئيس مالي الشكر للرئيس تبون على حفاوة استقباله هو والوفد التابع له، مؤكدا أن حفاوة الاستقبال التي حظي بها تدل أن الشعبين الجزائري والمالي شقيقين.


وفى السياق نفسه، بحث عبد العزيز جراد الوزير الأول (رئيس الوزراء) الجزائري، خلال لقائه، اليوم الأحد مع رئيس مالي باه انداو، الذي يقوم حاليا بزيارة صداقة وعمل إلى الجزائر، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.


وبحسب بيان لرئاسة الحكومة الجزائرية، فإن اللقاء الذي عقد بالجزائر العاصمة أكد خلاله الجانبان روابط الأخوة والتعاون التي تجمع البلدين، واستعرضا آفاق تعزيز العلاقات الثنائية في شتى المجالات.