إستغل نادي "باريس سان جيرمان" المملوك لرجال أعمال قطريين البنود المقيدة من "الليجا" للدخول سريعاً في صفقة اللاعب أسطورة الأرجنتين التاريخية ليونيل ميسي.
وجاء ذلك عقب إعلان نادي برشلونة الأسباني رسمياً بأن اللاعب لن يستمر بالنادي لعدم تكافؤ مرتبات النادي مع القوانين الموضوعة من الليجا "الإتحاد الإسباني"، وجاء إنتقال اللاعب سريعاً معلنا من يومه الصحف العالمية بأنه سيتوجه إلى نادي باريس سان جيرمان المملوك لرجال الأعمال القطريين، وأيضاً مالك قنوات بي إن سبورت الرياضية.
وقوبل هذا الإختيار من اللاعب بإستياء الجماهير على مستوي العالم ويرون أن اللاعب أكبر من النادي تاريخيا.
وأن الإدارة غير جديرة بالتعامل مع لاعب بحجم ليونيل ميسي أفضل لاعب بالتاريخ وأنه كان عليه اختيار فريق أعرق من هذا النادي.
اللاعب كان لديه بعض العروض من أندية مثل "مانشيستر سيتي وتشيلسي" في الدوري الإنجليزي و"الإنترميلان" من الدوري الإيطالي وأنه كان علي اللاعب اختيار نادي يليق بتاريخه الحافل والبطولات وكأفضل لاعب بالعالم ولن يكلف ميسي خزينة النادي الباريسي القطري أي أموال إلا المرتب والذي ذكر عن طريق بعض الصحف 40 مليون دولار اسبوعياً.
وسر إنجذاب ميسي للنادي هو أنه سيبتعد عن الضغوط والبطولات لأن نادي باريس سانجيرمان يصنع جيل مشروع للنادي لحصد البطولات وأن النادي سيقربه لبعض أصدقاءه المقربين مثل نيمار وفيراتي وإمبابي وعدوه وخصمه السابق سيرخيوراموس لذلك أعجب ميسي بمشروع النادي.
