‏إظهار الرسائل ذات التسميات المراة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المراة. إظهار كافة الرسائل

السبت، 19 يوليو 2025

سيدات الجزائر في اختبار صعب أمام غانا في ربع نهائي “كان 2024”

سيدات الجزائر في اختبار صعب أمام غانا في ربع نهائي “كان 2024”

 

سيدات الجزائر

سيدات الجزائر في اختبار صعب أمام غانا في ربع نهائي “كان 2024”

يخوض منتخب الجزائر للسيدات مواجهة قوية أمام نظيره الغاني، عصر اليوم السبت (الساعة 17:00)، ضمن ربع نهائي كأس أمم إفريقيا 2024.

وتُعد المواجهة تحديًا حقيقيًا للمحاربات، خاصة أن منتخب غانا سبق له التفوق على الجزائر في ثلاث مناسبات سابقة. زميلات كرشوني وبوساحة سيحاولن تحقيق إنجاز تاريخي ببلوغ نصف النهائي، وهو ما يتطلب أداءً مميزًا أمام نجمات غانا.

الجزائريات تأهلن لأول مرة في تاريخهن إلى هذا الدور، بعدما احتلّن وصافة المجموعة بـ5 نقاط خلف نيجيريا، وتعادلن مع الأخيرة في الجولة الختامية (0 – 0). وكان الفوز على بوتسوانا (1 – 0) والتعادل مع تونس قد مهد الطريق لهذا الإنجاز.

الناخب الوطني فريد بن ستيتي سيعتمد على روح المجموعة، والحارسة المتألقة كلوي نغازي، لمحاولة تجاوز عقبة الغانيات وتمهيد الطريق نحو المربع الذهبي في النسخة الـ13 من البطولة، الجارية حتى 26 جويلية الجاري.

 

الثلاثاء، 1 يوليو 2025

الرئيس تبون جعل كرامة المرأة خطا أحمر

الرئيس تبون جعل كرامة المرأة خطا أحمر

 

الرئيس تبون
الرئيس تبون

الرئيس تبون جعل كرامة المرأة خطا أحمر

أكد مجلس الأمة في بيان لمكتبه، أنّ تمكين المرأة الجزائرية من المسؤولية والوصول إلى مواقع صنع القرار، يعد التزاما ومكسبا دستوريا يعكس توجّه الدولة برئاسة رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون.

عشية إحياء اليوم الدولي للعمل البرلماني، المتزامن وذكرى تأسيس الاتحاد البرلماني الدولي في 30 جوان 1889، تحت شعار "بلوغ المساواة بين الجنسين: خطوة بخطوة"، عبر مكتب مجلس الأمة، برئاسة رئيس المجلس، عزوز ناصري، عن "فخره لما تشهده مكانة المرأة في الجزائر من تحوّلات لافتة وتحقيقها لمكاسب جعلت منها نموذجا نضاليا مميزا في العالم العربي والإفريقي".وأوضح المكتب بأن "مبدأ المناصفة بين الجنسين في الجزائر يعد التزاما ومكسبا دستوريا يراعي التوازن بين الهوية الوطنية والالتزامات الدولية ويعكس توجّه الدولة بقيادة رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، نحو تعزيز مشاركة المرأة في الحياة السياسية، والاقتصادية والاجتماعية، فضلا عن تمكينها من الوصول إلى مواقع صنع القرار، وهو ما عزّز حضور المرأة في مناصب المسؤولية وتواجدها في مختلف المجالات".

وأضاف في ذات السياق بأن "مكانة المرأة في الجزائر شهدت في السنوات الأخيرة قفزة متقدمة، حيث كرّس التعديل الدستوري لسنة 2020 مبدأ التناصف في سوق التشغيل، كما عرفت هذه المرحلة توسّعا في برامج التمكين الاقتصادي للنساء، لا سيما عبر آليات دعم المشاريع المصغّرة وتشجيع المقاولات النسوية وتخصيص برامج خاصة بالنساء الريفيات لتسهيل حصولهن على التمويل والمرافقة، ناهيك عن دسترة تجريم العنف ضد المرأة بكل أشكاله وتفعيل آليات التبليغ وتدعيم الإطار القانوني لحمايتها".

وذكر البيان بأن الجزائر تعد من "الدول الموقعة على اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة وإعلان ومنهاج عمل بيجين 1995، ناهيك عن تضمين بنود وأحكام دستور 2020 ومعه القوانين الأخرى، حماية حقوقها بكل عزم ووضوح، تماشيا مع أجندة الاتحاد الإفريقي 2063 الهادفة إلى بناء قارة إفريقيا غير قائمة على التمييز الجنسي، وهو ما يشدّد عليه رئيس الجمهورية مرارا على أن كرامة المرأة خط أحمر وأن مكانتها لن تكون للمساومة".

من جهة أخرى، استحضر مكتب مجلس الأمة "بكل أسى وحسرة الأوضاع المأساوية التي تعرفها المرأة الفلسطينية الصامدة وما تتعرض له من حصار واعتقال وقتل"، كما استذكر "بأسف الوضع المتردي للمرأة الصحراوية المضطهدة".

الأربعاء، 18 يونيو 2025

استكمال مكاسب المرأة وتفعيل دورها اجتماعيا واقتصاديا

استكمال مكاسب المرأة وتفعيل دورها اجتماعيا واقتصاديا

 

تبون
تبون

استكمال مكاسب المرأة وتفعيل دورها اجتماعيا واقتصاديا

يحظى الارتقاء بحقوق المرأة في المجتمع بأهمية خاصة في برنامج رئيس الجمهورية، الذي يحرص على تجسيد التزاماته ميدانيا مع ضمان متابعتها عبر التعليمات التي يسديها في كل مرة للطاقم الحكومي، من أجل تنفيذ الإجراءات التي يقرّها لصالح هذه الفئة استجابة لانشغالاتها وتفعيلا لدورها الاقتصادي والاجتماعي.

تندرج التوجيهات التي أسداها الرئيس تبون، خلال اجتماع مجلس الوزراء بخصوص دعم النّساء الحاملات لمشاريع الأسرة المنتجة بشكل أقوى وفتح مزيد من المجالات أمامها لتوسيع نشاطاتها، ضمن مساعي الدولة المرتكزة على العناية الخاصة التي يوليها الرئيس، في برنامجه الرئاسي، لتفعيل دور المرأة في مختلف القطاعات الحيوية والتي من شأنها أن تؤثر بشكل ايجابي على المجتمع.

يبرز ذلك جليا في المزايا الممنوحة للمرأة في المجال السياسي من خلال تمكينها من اعتلاء مناصب مهمة في الدولة، موازاة مع التركيز على مختلف الفئات الأخرى بمستوياتها المتفاوتة سواء القاطنات في المدن أو الريف، على غرار مرافقة النّساء الحاملات لمشاريع الأسرة المنتجة  وفتح المجالات أمامها لتوسيع نشاطاتها خاصة بعد أن أثبتن انضباطهنّ في تسديد القروض الممنوحة لهنّ، ما يفتح المجال أمامهنّ للعب دور مهم في البناء الاقتصادي و خلق الثروة.      

ويأتي إدراج اجتماع مجلس الوزراء لهذه الفئة استكمالا لسلسلة الإجراءات التي أقرّها رئيس الجمهورية، لصالح المرأة والتي حظيت بالكثير من الترحيب خاصة وأنها جاءت استجابة لانشغالات هذه الفئة، على غرار تمديد عطلة الأمومة لدى النّساء العاملات والموظفات في كل القطاعات المهنية إلى خمسة أشهر بدلا من ثلاثة أشهر ونصف حاليا، يتولى تغطيتها الضمان الاجتماعي في خطوة لطالما طالبت بها الجمعيات النّسوية النّاشطة في البلاد.

كما تم تخفيض سن التقاعد للنّساء المعلمات إلى 52 سنة بدلا من 55 سنة، وذلك تقديرا لجهودهنّ وتخفيفا لأعبائهنّ المهنية، موازاة مع إقرار قانون جديد يتيح للمعلمين التقاعد الطوعي قبل السن القانونية مما يمنحهم حرية الاختيار بين مواصلة العمل أو التقاعد. 

ويأتي التزام الرئيس تبون، بالاستجابة لانشغالات المرأة في سياق احترام المبادئ الدستورية التي كرّست المساواة بين الجنسين والدفاع عن الحقوق السياسية للمرأة من خلال ضمان حظوظ تمثيلها في المجالس والهيئات المنتخبة، بتكريس مبدأ المناصفة في التمثيل السياسي وتعزيز مكانتها الاجتماعية وحمايتها من جميع أشكال العنف والتمييز.

ونذكر في هذا الصدد، الأهمية التي أولاها رئيس الجمهورية، لحماية المرأة من العنف حيث شدّد في اجتماع سابق لمجلس الوزراء على إيجاد آليات قانونية إضافية لحماية هذه الفئة إلى أقصى حد، قناعة منه بالدور الحيوي الذي تلعبه في المجتمع واعترافا بتضحياتها وبمسيرتها في مرحلة ما بعد الاستفلال، ما يجعلها أحد ركائز البناء والتشييد والتنمية بفضل تواجدها القوي والفعّال في المجال السياسي والاجتماعي والثقافي والاقتصادي في البلاد.

للإشارة فالجزائر عدلت قانون العقوبات سنة 2024، وأدرجت مواد جديدة تجرّم جميع أشكال العنف ضد النّساء والفتيات في مختلف الظروف، مع تعزيز التدابير الوقائية وآليات التكفّل بالضحايا بما في ذلك الدعم النّفسي، المرافقة القانونية وإعادة إدماجهنّ في المجتمع.

وعلاوة على منظومتها التشريعية التي تضمن حقوق المرأة ومنها دستور 2020، الذي ينصّ على أن الدولة من خلال وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، تتكفّل بالمرأة ضحية العنف وبأبنائها، فإن الجزائر حريصة على احترام الاتفاقيات الدولية في هذا المجال على غرار اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة "سيداو"

الاثنين، 17 مارس 2025

الجزائر وفية لالتزاماتها بتمكين النساء وترقية حقوقهن رحلات سياحية

الجزائر وفية لالتزاماتها بتمكين النساء وترقية حقوقهن رحلات سياحية

 

سامية العلمى
سامية العلمى

الجزائر وفية لالتزاماتها بتمكين النساء وترقية حقوقهن


أكدت عضو مجلس الأمة سامية العلمي، بالعاصمة المكسيكية مكسيكو، أن الجزائر الجديدة المنتصرة بقيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، وفية لالتزاماتها بتمكين النساء وترقية حقوقهن السياسية والاجتماعية

وأوضح بيان لمجلس الأمة، أن عضو لجنة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج بمجلس الأمة، السيدة العلمي، أكدت خلال جلسة متعلقة بموضوع "المساواة في المشاركة والسلطة" أن "الجزائر التزمت منذ استقلالها بتمكين النساء وترقية حقوقهن السياسية والاجتماعية".

وأضافت العلمي التي تشارك، بتكليف من رئيس المجلس، صالح قوجيل، ضمن وفد برلماني مشترك بين غرفتي البرلمان في المؤتمر العالمي للنساء البرلمانيات بالعاصمة المكسيكية، أن هذا الالتزام "شكل ركيزة سياساتها الوطنية وبرامجها التنموية في الجزائر الجديدة المنتصرة من خلال برنامج رئيس الجمهورية"، مشيرة إلى أن "تمكين المرأة في الجزائر مر بعدة مراحل وخضع في كل مرة إلى التحيين والتكييف مع المتطلبات الجديدة، خصوصا وأن الدستور الجزائري أقر ترقية الحقوق السياسية".

وانطلاقا من ذلك -تضيف عضو مجلس الأمة-  "صادق البرلمان على قانون يقر النظام الإجباري للحصص ضمن قوائم الترشيحات، ثم على تعديل قانون الانتخاب الذي ألغى نظام المحاصصة واعتمد مبدأ المناصفة والمساواة بين المرشحين من كلا الجنسين، مع وجود امتياز وهو منح المقعد إلى المرأة في حال تساوي الأصوات بينها وبين الرجل"

كما لفتت إلى "السعي من أجل اكتمال الصورة الحقيقية للمساواة بين الجنسين عن طريق تساوي الفرص وتنافس الكفاءات وبروز الأنسب بين الجنسين دون تمييز"، مبرزة أهمية "إرفاق القوانين بتغييرات في الذهنيات تقوم بها مؤسسات الدولة والأحزاب السياسية والبرامج التعليمية وفعاليات المجتمع المدني ووسائل الإعلام".

يذكر أن فعاليات هذا المؤتمر (14 و15 مارس) المنعقد تحت شعار "من المكسيك إلى العالم: دعونا نحشد الجهود من أجل التكافؤ بين الرجال والنساء"، افتتحت من قبل رئيسة الولايات المتحدة المكسيكية، كلوديا شينباوم، بالقصر الرئاسي وبحضور رئيسي غرفتي البرلمان المكسيكي، رئيسة الاتحاد البرلماني الدولي والأمين العام للاتحاد البرلماني الدولي وبمشاركة ممثلي أكثر من ستين برلمانا عضوا في الاتحاد البرلماني الدولي من أنحاء العالم، وفق بيان مجلس الأمة.

السبت، 8 مارس 2025

رئيس الجمهورية يجدد حرصه على تعزيز مكانة المرأة

رئيس الجمهورية يجدد حرصه على تعزيز مكانة المرأة

 

تبون
تبون

رئيس الجمهورية يجدد حرصه على تعزيز مكانة المرأة

جدد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون،  التأكيد على حرصه الدائم على تعزيز مكانة المرأة في المجتمع والتمكين لها في مواقع المهام الرفيعة والمسؤوليات السامية، لتمضي الجزائر المتمسكة بأصالتها إلى الحداثة والتنمية المستدامة والنهضة الشاملة بكل بناتها وأبنائها.

وفي رسالة له بمناسبة اليوم العالمي للمرأة المصادف ليوم 8 مارس، قال رئيس الجمهورية "وإذ نهنئ الجزائريات باليوم العالمي للمرأة، نؤكد حرصنا الدائم على تعزيز مكانة المرأة في المجتمع، والتمكين لها في مواقع المهام الرفيعة والمسؤوليات السامية لتمضي الجزائر المتمسكة بأصالتها إلى الحداثة والتنمية المستدامة والنهضة الشاملة بكل بناتها وأبنائها الأوفياء".

وأضاف رئيس الجمهورية: " تحيي الجزائريات في عيد المرأة العالمي، وهن يحققن بقدرات متميزة وكفاءات عالية، ما يتطلعن إليه كعاملات في كل القطاعات والمجالات، وكإطارات في مواقع المسؤوليات والتسيير في مؤسسات وهيئات الدولة.. ويثبتن جدارتهن بالنجاح في ريادة الأعمال .. ويبدين انشغالهن بالشأن العام في طلائع المجتمع المدني والنشاط الجمعوي، ومهاراتهن في الارتقاء بالأداء وخدمة المجتمع .. ويساهمن - على قدم المساواة - مع الرجال في نهضة الجزائر".

وأكد رئيس الجمهورية بهذه المناسبة أن المرأة الجزائرية تحتفي بعيدها العالمي "في جزائر عازمة وقادرة على تحقيق النهضة الشاملة، وهي تستلهم روح التحدي والانتصار من نضالات نساء عظيمات، مقاومات تحفظ الذاكرة سيرهن ..وبطولاتهن في الدفاع عن الوطن".

وتابع في هذا الإطار قائلا: "وتستعيد الجزائريات في عيد المرأة العالمي برمزيته الإنسانية للتحرر وباعتزاز كفاح المرأة الجزائرية التي أبلت خلال ثورة التحرير المجيدة وقدمت نماذج خالدة في الشجاعة والتضحية، فأضحت مثالا يذكر في الشهادة عن المناضلات المكافحات .. وعلى المجاهدات اللائي وضعن شرف وعزة الجزائر فوق الاعتبارات، وجعلن الكفاح من أجل استقلالها أسمى ما يطلب من الأوسمة وأنبل ما يبتغى من الأهداف.