‏إظهار الرسائل ذات التسميات الجماعات الارهابية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الجماعات الارهابية. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 20 مايو 2021

الجيش الجزائري يقضي على إرهابي خطر بوسط البلد ويحذر من "المغامرين"

الجيش الجزائري يقضي على إرهابي خطر بوسط البلد ويحذر من "المغامرين"


أعلن الجيش الجزائري، القضاء على إرهابي خطر بوسط البلاد، وحذر في الوقت ذاته من أسماهم بـ"المغامرين" بالرد الحاسم.


وقد أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية في بيان أنه "في إطار مكافحة الإرهاب وتبعاً للعملية التي نفذتها مفرزة الجيش الوطني الشعبي يوم 06 مايو بجبل الشاون، بلدية دراﭪ، ولاية المدية".


ونتيجة هذه العملية العسكرية تم القضاء على إرهابي واسترجاع مسدس رشاش من نوع "كلاشنيكوف" وكمية من الذخيرة، وكشفت الدفاع الجزائرية عن هوية الإرهابي الذي تم القضاء عليه ويتعلق الأمر بالمسمى "بورصاص عقبة" الذي كان قد التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2015.


في سياق متصل، حذر الجيش الجزائري، من أسماهم بـ"المغامرين بكل أطيافهم وخلفياتهم الأيديولوجية" من مغبة المساس بأمن البلاد، وهدد بفضح مخططاتهم، كما أبرز التحديات الداخلية والإقليمية التي باتت تواجهها الجزائر.


وخلال زيارته إلى مقر الناحية العسكرية الثانية بمحافظة وهران (غرب) أبرز قائد أركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنقريحة بأن بلاده تواجه اليوم "مرحلة حاسمة من تاريخها المعاصر، جراء ما تفرضه الأحداث الجارية على الصعيدين الإقليمي والدولي"

الاثنين، 3 مايو 2021

الجيش الجزائري يلقي القبض على الإرهابي "ملوكي"على الحدود مع دولة مالي

الجيش الجزائري يلقي القبض على الإرهابي "ملوكي"على الحدود مع دولة مالي


الجيش الجزائري مستمر في توجيه ضرباته الموجعة والحاسمة بشكل متسارع ضد فلول الجماعات الإرهابية في عدد من مناطق البلاد.


وقد تمكنت قوات من الجيش الجزائري من إلقاء القبض على إرهابي خطر على الحدود مع دولة مالي كان ينشط بمنطقة الساحل منذ 9 سنوات.


وأوضح بيان لوزارة الدفاع الجزائرية أنه "في إطار مكافحة الإرهاب وبفضل استغلال المعلومات، ألقت المصالح الأمنية لوزارة الدفاع الوطني بولاية تمنراست (أقصى الجنوب) في الناحية العسكرية السادسة، القبض على إرهابي كان ينشط ضمن أحد التنظيمات الإرهابية بمنطقة الساحل"، دون أن تكشف عن التنظيم الإرهابي الذي كان يعمل لصالحه الإرهابي الموقوف.


فيما كشفت عن هويته ويتعلق الأمر بالمسمى "أ. ملوكي" الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2012، وأكدت "الدفاع الجزائرية" أن هذه العملية "تأتي لتؤكد يقظة وعزم قوات الجيش الوطني الشعبي على تعقب هؤلاء المجرمين عبر كامل التراب الوطني، وقطع دابر كل أشكال الدعم للجماعات الإرهابية".


ومطلع العام الجاري، "بشّر" الجيش الجزائري بأن يكون 2021 "عاماً للقضاء على فلول الجماعات الإرهابية وقطع دابرها وتنظيف البلاد من دنسها"، وفق تصريحات سابقة لقائد أركان الجيش الجزائري.