‏إظهار الرسائل ذات التسميات استثمار. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات استثمار. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 11 يناير 2024

الجزائر: إنتاج وتصدير الطاقة بالأرقام

الجزائر: إنتاج وتصدير الطاقة بالأرقام

بالأرقام.. إنتاج وتصدير الطاقة بالجزائر


الجزائر: إنتاج وتصدير الطاقة بالأرقام


 توقّع المدير العام للاستشراف بوزارة الطاقة والمناجم، ميلود مجلد، أن يصل إنتاج الجزائر من الغاز 146.7 مليار متر مكعب في 2028، ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية على لسان مجلد، أنّ إنتاج الغاز الطبيعي، سينمو بمعدل 1.4 بالمائة سنوياً، ليصل إلى 146.7 مليار متر مكعب في 2028.


وأوضح المسؤول ذاته أنّ هذا النمو يعود إلى تشغيل حقول غازية جديدة بين عامي 2024 و2028، بإنتاج إضافي قدره 16.3 مليار متر مكعب، بالإضافة إلى زيادة إنتاج حاسي الرمل وتطوير مكمن توات "اللذين يساهمان في المحافظة على إنتاج أكثر من 130 مليار متر مكعب سنوياً" خلال الفترة نفسها.


وفي إطار مساعي القطاع لضمان أمن هذه الإمدادات ورفع الإنتاج، لاسيما الغازي، أكد المسؤول نفسه أنّ القطاع اتخذ عدة تدابير أخرى، منها تعزيز قطاع المناجم الوطني (جذب الاستثمار الأجنبي المباشر، وتبسيط الإجراءات ومناخ الأعمال)، وتكثيف الجهود في مجال الإنتاج والتصدير والانتهاء من المشاريع التي في طور التطوير ورفع نسبة استرجاع البترول والغاز، وتنويع المزيج الطاقوي.


كما بلغ إنتاج الجزائر من المحروقات الأولية 194 مليون طن مكافئ نفط في 2023، مع ارتفاع إنتاج الغاز الطبيعي بفضل دخول حقول غازية جديدة حيز الإنتاج، فيما بلغت الصادرات 97 مليون طن مكافئ نفط (+3.5 بالمائة مقارنة بـ 2022)، ما يرفع الوعاء العام إلى 291 مليون طن مكافئ نفط في العام الأخير.


وبحسب مجلد، شهد إنتاج المحروقات ارتفاعا نسبيا (1 بالمائة) خلال الفترة 2019-2023، حيث بلغ 194 مليون طن مكافئ نفط في نهاية 2023".


وأضاف أنّ الغاز الطبيعي يمثل "ما يقرب ثلثي هذا الإنتاج، حيث ارتفع من 127 مليار متر مكعب عام 2015 إلى أكثر من 136 مليار متر مكعب في نهاية 2023، أي بمعدل نمو سنوي متوسط قدره 2 بالمائة خلال الفترة، بفضل دخول إنتاج حقول غازية جديدة".


وبلغت صادرات المحروقات حوالي 97 مليون طن مكافئ نفط في 2023، مقابل 93.5 مليون طن مكافئ نفط في 2022، أي بزيادة قدرها 3.5 بالمائة، يضيف مجلد الذي أوضح أن الغاز الطبيعي يمثل 50 بالمائة من حجم الصادرات.


وعلى المدى المتوسط، "سيشهد إنتاج المحروقات الأولية نموا متوسطا قدره 1.3 بالمائة، ليصل إلى 207 مليون طن مكافئ نفط في 2028"، حسب المسؤول ذاته.


وأوضح أن الزيادة في الإنتاج ترجع بشكل أساسي إلى مشاريع جديدة تعوض انخفاض إنتاج الحقول المستغلة حاليا، حيث تبلغ إضافات المشاريع الجديدة خلال 2024-2028 "حوالي 22.3 مليون طن مكافئ نفط".

الاثنين، 8 يناير 2024

الجزائر 50 مليار دولار استثمارات فى مجال التنقيب والتطوير للمحروقات

الجزائر 50 مليار دولار استثمارات فى مجال التنقيب والتطوير للمحروقات

سوناطراك الجزائرية تعلن استثمار 50 مليار دولار في مجال التنقيب والتطوير للمحروقات
الجزائر


الجزائر 50 مليار دولار استثمارات فى مجال التنقيب والتطوير للمحروقات


 تسعى الجزائر جاهدة لتطوير قطاع التنقيب والتطوير للمحروقات، حيث تخطط لاستثمار مبلغ يقدر بـ 50 مليار دولار في هذا المجال، تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الحكومة الجزائرية لتعزيز الاقتصاد وتحقيق النمو المستدام، من خلال هذه الاستثمارات الضخمة، يأمل البلد في زيادة إنتاجه من النفط والغاز وتعزيز وجوده في السوق العالمية. 


كما تهدف الجزائر إلى توسيع قاعدة مواردها الطبيعية وتطوير تكنولوجيا الطاقة البديلة، بهدف تحقيق التنمية المستدامة وتحقيق الاكتفاء الذاتي في قطاع الطاقة.


وقد أعلنت شركة سوناطراك الجزائرية المملوكة للحكومة اعتزامها تخصيص مبلغ 50 مليار دولار خلال الفترة من ٢٠٢٤ -٢٠٢٨ للاستثمار في مجال التنقيب والاستغلال والتطوير للمحروقات.

 

وأوضح المدير العام لسوناطراك، رشيد حشيشى، في تصريحات له بمناسبة الاحتفال بالذكرى ال60 لتأسيس الشركة الجزائرية، أنه في إطار تطوير قدرات الشركة في مجال الاستثمار لاسيما على مستوى نشاطات المنبع (التنقيب والكشف والاستغلال)، تم تخصيص مبلغ 50 مليار دولار خلال الفترة 2024-2028 لهذا الغرض؛ منها 36 مليار دولار موجهة للاستكشاف والإنتاج.

 

وأضاف أن سوناطراك تتطلع إلى تطوير محفظتها الاستثمارية بتوسيع نشاطاتها في مجال الصناعات البتروكيميائية من خلال إنتاج “البوليبروبيلان”، والمشروع الضخم المدمج لإنتاج الفوسفات الذي سيمكن الجزائر بعد إنجازه من أن تصبح من أكبر مصدري الأسمدة على المستويين الإقليمي والدولي.

الأحد، 31 ديسمبر 2023

مباحثات جزائرية  صينية لتعزيز التعاون فى المجال المنجمى والمعدنى

مباحثات جزائرية صينية لتعزيز التعاون فى المجال المنجمى والمعدنى

الجزائر: تعاون في المجال المنجمي والمعدني مع الصين
الجزائر

مباحثات جزائرية  صينية لتعزيز التعاون فى المجال المنجمى والمعدنى


 أكد وزير الطاقة والمناجم الجزائرى، محمد عرقاب، استعداد بلاده لتطوير وتعميق التعاون مع الشركات الصينية فى المجال المنجمى والمعدنى، على غرار مشروع منجم "غارا جبيلات" (يقع في أقصى جنوب غرب الجزائر ويعد أحد أكبر مناجم الحديد في العالم)، واستغلاله من خلال دعم إنجاز مشاريع مشتركة في الصناعات التحويلية في المستقبل القريب، لتزويد صناعة الحديد والصلب الوطنية وتصدير الفائض.


جاء ذلك خلال استقبال عرقاب، بالجزائر العاصمة، لمسؤولي شركات صينية في إطار مشروع استغلال منجم غارا جبيلات.


وبحسب وزارة الطاقة الجزائرية، فقد بحث الطرفان علاقات التعاون الحالية، وكذلك فرص التعاون والاستثمار مستقبلا.


وأضافت الوزارة أنه تم التطرق خلال الاجتماع إلى مجال الصناعة التحويلية وإنتاج المواد المصنعة ونصف المصنعة من الحديد والصلب، وبحث فرص التعاون والاستثمار في مجال استغلال الحديد الخام المستخرج من منجم غارا جبيلات.

الأحد، 24 ديسمبر 2023

 الجزائر تطلب الانضمام لمعاهدة الصداقة في منظمة "آسيان"

الجزائر تطلب الانضمام لمعاهدة الصداقة في منظمة "آسيان"

وزير الخارجية: الجزائر قدمت طلبا للانضمام إلى معاهدة الصداقة والتعاون لمنظمة آسيان
وزير الخارجية أحمد عطاف والوفد الإندونيسي

 الجزائر تطلب الانضمام لمعاهدة الصداقة في منظمة آسيان


 أعلن وزير الخارجية ، أحمد عطاف، الأربعاء، أن الجزائر قدمت طلبا رسميا للانضمام إلى معاهدة الصداقة والتعاون لمنظمة "آسيان".


وقال عطاف خلال ندوة صحفية مشتركة مع نظيرته الأندونيسية، ريتنو مارسودي، أن "الجزائر تسعى لبناء علاقات وطيدة مع رابطة دول جنوب شرق أسيا 'آسيان'، ضمن التوجه الجديد لرئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون الذي أضفناه بين البلدين".


وأضاف وزير الخارجية، أن "الجزائر تحرص على تطوير العلاقات الاقتصادية، وترقية الاستثمارات المباشرة وتنمية التجارية البينية التي حققت العام الماضي مبلغ يقدر بمليار و0.7 دولار أمريكي"، في غضون ذلك تم “الاتفاق على تأسيس مجلس أعمال مشترك، وتشجيع التظاهرات الاقتصادية لتعريف الفاعلين الاقتصاديين بفرص الشراكة والاستثمار".


وفي السياق كشف أحمد عطاف عن "تكثيف المفاوضات الثنائية بشأن 13 نصا قانونيا لتغطية عدة مجالات على غرار التعاون في مجال الزراعة، الصيد البحري، البنى التحتية، الصحة البيطرية التعليم العالي والبحث العلمي".

الخميس، 30 نوفمبر 2023

التعاون الاقتصادي بين الإمارات والجزائر يشكل أحد الأعمدة الرئيسية للعلاقات بين البلدين

التعاون الاقتصادي بين الإمارات والجزائر يشكل أحد الأعمدة الرئيسية للعلاقات بين البلدين

العلاقات الاقتصادية بين الجزائر والإمارات
الشراكة الاقتصادية بين الجزائر والإمارات العربية المتحدة

 

التعاون الاقتصادي بين الإمارات والجزائر يشكل أحد الأعمدة الرئيسية للعلاقات بين البلدين

 يشكل التعاون الاقتصادي بين الإمارات العربية المتحدة والجزائر أحد الأعمدة الرئيسية للعلاقات الأخوية بين البلدين، وقد تطورت هذه العلاقات على مر السنوات لتشمل مجموعة واسعة من المجالات الاقتصادية، بما في ذلك الطاقة، والبناء والتشييد، والصناعة، والزراعة، والتعليم والثقافة. تسعى كلا الدولتين إلى تعزيز التبادل التجاري، وزيادة الاستثمارات المشتركة، وتطوير الشراكات بين الشركات العاملة في القطاع الخاص. وتعزز هذه العلاقات الاقتصادية التعاون المتبادل وتعمق أواصر الأخوة بين الإمارات والجزائر.


كما شهدت التجارة غير النفطية بين الجزائر والإمارات تعافيًا ملموسًا من تبعات جائحة كورونا، فقد تم تعزيز التعاون التجاري وتبادل السلع والخدمات بين البلدين، مما ساهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية بينهما، تم تعزيز التبادل التجاري في القطاعات المختلفة مثل الصناعة، الزراعة، التكنولوجيا، البناء والهندسة، وغيرها. وقد تم تسهيل حركة البضائع وتحسين وسائل النقل واللوجستية بين البلدين، مما سهل عمليات الاستيراد والتصدير وتبادل المنتجات بشكل أكثر سلاسة، يعتبر هذا التعافي نتيجة للجهود المبذولة من قبل الحكومتين في تعزيز التجارة الثنائية وتشجيع الشركات على الاستثمار في السوق الأخرى.



تحرص كلاً من البلدين على تعزيز العلاقات الثنائية بشكل قوي وفعال، خاصة في مجال الاستثمار، يهدف هذا التعزيز إلى تحقيق طموحات كل منهما المشتركة في تحقيق مزيد من النمو والرفاهية. 


يُدرك البلدان المتحدة لقوة قدراتهما الهائلة، ويستفيدان منها بشكل مثالي في تحقيق التنمية المستدامة، من خلال استثمارات مشتركة وتبادل التكنولوجيا والخبرات، يتمكن البلدين من تعزيز القطاعات الحيوية وتطوير الصناعات المتقدمة، مما يعود بالفائدة على الاقتصادين ويساهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بينهما، يُعتبر هذا التعاون المثمر بمثابة رافعة قوية نحو تحقيق التنمية والازدهار المستدام في البلدين.