‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار محلية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار محلية. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 28 أغسطس 2025

قرارات هامة جدا للرئيس تبون تخص قطاع النقل

قرارات هامة جدا للرئيس تبون تخص قطاع النقل

 

تبون
تبون

قرارات هامة جدا للرئيس تبون تخص قطاع النقل

ترأس السيّد عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة وزير الدفاع الوطني، اجتماعا خُصص لقطاع النقل، استهل بالترحم على أرواح الضحايا، وذلك على إثر المأساة الأخيرة لحادثة سقوط الحافلة، التي كشفت عدّة ثغرات.

وعقب النقاش المُعمّق والاستماع لتدخلات الحاضرين، تقـرّر ما يلي: 

– استيراد فوري لـ 10 آلاف حافلة جديدة لنقل المسافرين لتعويض القديمة، تحت إشراف وزارة الصناعة.  

– استيراد فوري ومٌكثف لمختف أنواع عجلات المركبات.

– سن تشريعات جديدة تخص تنظيم حركة المرور، لا سيّما كيفيات تسليم رخصة السياقة، وعرضها على اجتماع مجلس الوزراء المقبل.

– تحميل، المسؤولية المدنية، للمُتسببين في حوادث المرور، وإحالة السائقين على المراقبة الدورية، بالإضافة إلى تكثيف مراكـز الرقابة لكشف احتمالية تعاطي المخدرات والمؤثرات العقلية.

-كما سيتم أيضا توسيع المسؤولية على الحوادث لأول مرة، ضد الأطراف المكلفة بالطرقات وصيانتها ومدارس تعليم السياقة ومؤسسات المراقبة التقنية للمركبات وكل طرف آخر تثبت مسؤوليته في الحوادث. 

تكليف مصالح الدرك والأمن الوطني بتشديد المراقبة عبر كافة التراب الوطني، لفرض التطبيق الصارم لقانون المرور، بهدف الحد من إرهاب الطرقات.

حضر الاجتماع الفريق أول السعيد شنقريحة، وزير منتدب لدى وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، و بوعلام بوعلام مدير ديوان رئاسة الجمهورية، و وزراء قطاعات الداخلية، العدل، المالية، النقل، الصناعة، الصحة والأشغال العمومية، وكذا المستشار لدى رئيس الجمهورية مكلف بالمديرية العامة للاتصال، قائد الدرك الوطني، المدير العام للأمن الوطني، المدير المركزي للصناعة العسكرية بوزارة الدفاع الوطني والمدير العام للحماية المدنية.

السبت، 16 أغسطس 2025

مكسب استراتيجي ورؤية حكيمة

مكسب استراتيجي ورؤية حكيمة

 

الصفحات الالكترونية
الصفحات الالكترونية

مكسب استراتيجي ورؤية حكيمة

عبّر العديد من مهنيي الصحافة الإلكترونية والمنظمات النّقابية النّاشطة في قطاع الاتصال، عن ارتياحهم لقرار رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، المتعلق بإدراج الصحافة الإلكترونية المعتمدة كآلية لإشهار الصفقات العمومية، والذي دخل مؤخرا حيّز التنفيذ، معتبرين إياه "مكسبا استراتيجيا يجسّد رؤيته الحكيمة بشأن دور الإعلام الرقمي في خدمة المجتمع والوطن".

وفي هذا الصدد نوّه  محمد رابح، بوفاء رئيس الجمهورية بكافة التزاماته تجاه الأسرة الإعلامية، سيما ممارسي الإعلام الرقمي، وذلك "انطلاقا من أول خطاب وجهه للأمة سنة 2019، حين أبرز أهمية الصحافة الإلكترونية ليصدر بعد ذلك بأشهر، مرسوما ينظم آليات عمل الإعلام عبر الانترنت، ثم صدور القانون الخاص بالصحافة الإلكترونية لاحقا سنة 2023".

واعتبر أن تفعيل القرار المتعلق بالإشهار يعد "استكمالا لمسار شرعت فيه السلطات العمومية لتأطير عمل الصحافة الإلكترونية في البلاد"، كاشفا أنه تنفيذا لهذا القرار وبعد تعديل قانون الصفقات العمومية، شرعت الوكالة الوطنية للنشر والإشهار في توزيع الإعلانات على الصحف الإلكترونية، مبرزا أن هذه الخطوة تعد "تكريسا لمبدأ الدعم غير المباشر للصحافة، وستمكن النّاشرين من تمويل شفّاف وتنافسي يؤهلهم لتطوير مؤسساتهم عبر تحسين جودة المحتوى وترقية أداء الصحف الإلكترونية مع تغطية الجانب الاجتماعي للصحفيين".

ومن جهته، أشاد المدير العام معمر غاني، بدعم رئيس الجمهورية المستمر للصحافة الالكترونية، مشيرا إلى أنه "وضع الصحافة الرقمية في صميم الإصلاحات الشاملة لقطاع الإعلام، والتي بدأت بمراجعة شاملة للأطر القانونية ومواءمتها مع المعايير العالمية، فكانت النّتيجة قانونا عضويا تاريخيا للإعلام يمثل إضافة هامة لاستراتيجية الاتصال الوطنية الجزائرية".

كما أبرز أهمية تفعيل القرار المتعلق بالإشهار، والذي وصفه بـ«العلامة الفارقة التي ستسهم في تعزيز معايير الشفافية"، حيث أنه "وفر دعما ماليا حيويا للصحافة الرقمية الجزائرية، مما سيمكنها من تلبية احتياجاتها اللوجستية والتشغيلية بشكل أفضل، مع تحسين ظروف عمل موظفيها"، بالإضافة إلى "تحسين جودة محتواها وتعزيز قدرتها على تقديم الصورة الحقيقية للجزائر ومقاومة الحملات الإعلامية التي تستهدف بلادنا".

أما الجريدة الإلكترونية "شهاب برس" فقد اعتبرت في تعليق لها، أن "المشهد الإعلامي في الجزائر يشهد منذ تولي عبد المجيد تبون، رئاسة الجمهورية تحوّلا نوعيا عزّزه قراره التاريخي لفائدة الصحافة الإلكترونية، والذي لا يقتصر على فتح باب تمويل شفّاف فقط، بل يرسخ مكانة المواقع الإخبارية الإلكترونية كمساهم أساسي في خدمة الصالح العام".

وأضافت أنه من شأن هذا القرار "تعزيز مكانة الصحافة الإلكترونية كخط دفاع أول أمام الحملات المضللة التي تستهدف الرأي العام" ويمنحها "فرصة لتعزيز الابتكار وتطوير المحتوى، ما يجعل الإعلام الإلكتروني ركيزة أساسية في التنمية الوطنية وبناء وعي مجتمعي متقدم"، معتبرة أن هذا القرار التاريخي "ليس مجرد تعديل في القوانين، بل هو بداية مرحلة جديدة تعيد تعريف دور الإعلام في زمن الرقمنة وتمنحه أدوات أقوى للتأثير والتجدد".

ومن جانبها نوّهت عدة منظمات نقابية بدخول قرار رئيس الجمهورية، حيّز التنفيذ على غرار الاتحاد الوطني للصحفيين والإعلاميين الجزائريين، الذي أعرب عن فخره واعتزازه بدخول هذا "القرار الرئاسي التاريخي وغير المسبوق" حيّز التنفيذ، واصفا إياه بـ«الخطوة الرائدة التي تؤكد مرة أخرى الرعاية السامية التي يوليها رئيس الجمهورية، لقطاع الإعلام الوطني وإيمانه الراسخ بأهمية الإعلام الإلكتروني".

وأكد الاتحاد أن "هذه الخطوة المفصلية في مسار تطوير المنظومة الإعلامية الوطنية تجسّد الرؤية السياسية الواضحة والحكيمة لرئيس الجمهورية، الذي يؤمن بالدور الريادي للإعلام الرقمي في خدمة المجتمع والوطن".

وشدد على أن هذا القرار يمثل "مكسبا استراتيجيا طال انتظاره، كونه يمنح الصحافة الإلكترونية دفعة قوية لتكون في قلب التحوّلات الكبرى التي تعرفها الجزائر الجديدة ويضعها في موقع متقدم داخل المشهد الإعلامي"، كما يمنحها "قيمتها كوسيلة اتصال مؤثرة قادرة على مجابهة الحملات المضلّلة والمساهمة في ترسيخ الوعي المجتمعي".

وفي ذات السياق، دعا الاتحاد "جميع الفاعلين في القطاع الإعلامي إلى الانخراط الإيجابي والمسؤول في هذا المسار الإصلاحي بما يعزّز بناء إعلام وطني قوي، حر ومؤثّر يلتزم بخدمة الحقيقة والمصلحة العليا للوطن".

وبدورها دعت المنظمة الوطنية للصحفيين الجزائريين، كافة أفراد الأسرة الإعلامية الوطنية إلى "اغتنام هذه الفرصة التاريخية من خلال الالتزام بمعايير وأخلاقيات المهنة، والعمل الجاد على تطوير المحتوى الإعلامي وتعزيز الابتكار"، مؤكدة أن "نجاح هذه المرحلة يتطلب تكاتف جهود جميع الفاعلين وتنشيط دور الهيئات الرسمية والوطنية بما يضمن بيئة مهنية نظيفة وفعالة".

وبعد إشادتها بهذه "القفزة النّوعية في مسار تطوير الإعلام الوطني وتعزيز مكانة الصحافة الإلكترونية كصوت وطني مسؤول ودعامة أساسية للتنمية الشاملة، "اعتبرت المنظمة أن تفعيل قرار رئيس الجمهورية، "يعكس إرادة سياسية واضحة ورؤية شاملة تدعم مكانة الصحافة الإلكترونية وتوفر لها أدوات الدعم والتمويل الضرورية لضمان استدامة أدائها"

الثلاثاء، 22 يوليو 2025

الجزائر تطلق مصنع إطارات بـ400 مليون دولار بهدف تقليص فاتورة الاستيراد

الجزائر تطلق مصنع إطارات بـ400 مليون دولار بهدف تقليص فاتورة الاستيراد

 

 

الجزائر

الجزائر تطلق مصنع إطارات بـ400 مليون دولار بهدف تقليص فاتورة الاستيراد

تسعى الجزائر إلى التحول من استيراد الإطارات المطاطية إلى تصديرها، مع إطلاق مصنع جديد للإطارات سيبدأ الإنتاج العام المقبل، ضمن خطة تطمح لأن يكون في البلاد 4 مصانع مماثلة، بحسب المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار عمر ركاش.

على هامش وضع حجر الأساس لمشروع "شركة الحاج العربي للصناعات" لإنتاج الإطارات في وهران، قال ركاش إن المشروع الجديد، باستثمارات 54 مليار دينار (415.3 مليون دولار)، يرفع الطاقة الإنتاجية في البلاد بمقدار 7 ملايين وحدة سنوياً؛ "تتنوع من إطارات الوزن الثقيل والخفيف وإطارات الطائرات".

"هذه المادة (الإطارات المطاطية) شكلت عبئاً على السوق الجزائرية التي شهدت ندرة بها في السنة الماضية. ومع دخول المشاريع الأربعة مرحلة الإنتاج في 2026، سنتحول من مُستورد لهذه المادة إلى مُصدّر"، بحسب ركاش.

التصدير للخارج

قال الوردي ديلمي، رئيس "شركة الحاج العربي للصناعات"، صاحبة المشروع، إن الطاقة الإنتاجية للمصنع الجديد تبلغ 7 ملايين وحدة سنوياً، مع استهداف رفعها إلى 22 مليون وحدة في المراحل اللاحقة.

نستهدف السوق الوطنية في المقام الأول والتصدير للأسواق الأجنبية في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط والأميركتين"، بحسب ديلمي، الذي أوضح أن التسويق سيجري عبر الشريك الصيني "دوبل ستار" (Double Star).

تُقدر واردات الجزائر من الإطارات المطاطية بحوالي 7.4 مليون وحدة سنوياً بقيمة 336.4 مليون دولار، وفق بيانات حصلت عليها "الشرق" من الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار. 

وجاء في فيديو تعريفي بالمشروع الجديد أنه سيسهم في تقليص فاتورة الاستيراد بواقع 200 مليون دولار سنوياً، وتحقيق دخل بالعملة الصعبة بقيمة 300 مليون دولار.

السبت، 12 يوليو 2025

الوزير الأول يزور أجنحة عدد من الدول الشقيقة والصديقة المشاركة في المعرض العالمي “إكسبو-أوساكا 2025

الوزير الأول يزور أجنحة عدد من الدول الشقيقة والصديقة المشاركة في المعرض العالمي “إكسبو-أوساكا 2025

 

 

الوزير الاول

الوزير الأول يزور أجنحة عدد من الدول الشقيقة والصديقة المشاركة في المعرض العالمي “إكسبو-أوساكا 2025

 خلال المعرض العالمي “إكسبو-أوساكا 2025”، في إطار إشرافه على إحياء اليوم الوطني الجزائري. قام العرباوي مرفوقا بوزير الثقافة والفنون، زوهير بللو ووزيرة السياحة والصناعة التقليدية، حورية مداحي، بزيارة جناح دولة فلسطين وجناح الجمهورية التونسية وجناح سلطنة عمان حيث تلقى شروحات وافية عن معروضاتهم.

كما طاف الوزير الأول، بجناح الجمهورية الإيطالية الذي يعرض قطعا ولوحات فنية تعرف بالإرث التاريخي والثقافي الإيطالي، إلى جانب دولة قطر حيث استمع إلى عرض مستفيض حول مختلف الجوانب الثقافية والاقتصادية والعمرانية للدولة.

هذا ووقع الوزير الأول، السجل الذهبي لأجنحة هذه الدول، مؤكدا على عمق روابط الأخوة والصداقة والتعاون التي تجمعها مع الجزائر والتي ترعاها الإرادة السياسية المشتركة.

الأربعاء، 9 يوليو 2025

الاعتمادات الخاصة بمجال تصنيع واستيراد السيارات من اختصاص مجلس الوزراء حصريا

الاعتمادات الخاصة بمجال تصنيع واستيراد السيارات من اختصاص مجلس الوزراء حصريا

 

 

تبون

الاعتمادات الخاصة بمجال تصنيع واستيراد السيارات من اختصاص مجلس الوزراء حصريا

ثمّن ورحّب رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون بوكلاء المشاريع الصادقة التي تعمل على إقامة صناعة سيارات حقيقية، كنهج لقطيعة مع التاريخ الأسود لبعض المحتالين الذين نشطوا في هذا المجال قبل 2019.

■ اختصاص مجلس الوزراء حصريا

كما  أقرّ السيد رئيس الجمهورية بأن الاعتمادات الخاصة بمجال تصنيع واستيراد السيارات من اختصاص مجلس الوزراء حصريا. 

■ إقحام مؤسسات المناولة الجزائرية

هذا وشدّد  الرئيس تبون على الضرورة القصوى لإقحام مؤسسات المناولة الجزائرية المؤهلة في مختلف التخصصات في مجال صناعة السيارات كشرط أساسي.

■ فتح المجال أمام الشركات الصناعية الوطنية

أمر الرئيس تبون بفتح المجال أمام الشركات الصناعية الوطنية في مجال كهرباء السيارات وقطع الغيار وغيرها.

■ وضع أسس صناعة ميكانيكية ناشئة

و أكد الرئيس تبون أن الهدف الاستراتيجي هو وضع أسس صناعة ميكانيكية ناشئة حقيقية من خلال مشاريع صناعة السيارات قيد الانجاز للوصول إلى المساهمة بـما لا يقل عن 12بالمائة في الناتج الداخلي الخام.