‏إظهار الرسائل ذات التسميات أحمد عطاف. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أحمد عطاف. إظهار كافة الرسائل

السبت، 21 يونيو 2025

أجندة مكثفة لعطاف في إسطنبول

أجندة مكثفة لعطاف في إسطنبول

 

عطاف
عطاف

أجندة مكثفة لعطاف في إسطنبول

حلّ وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم بإسطنبول، حيث سيشارك بتكليف من رئيس الجمهورية في أشغال الدورة الحادية والخمسين لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي التي تحتضنها تركيا يومي 21 و22 جوان 2025.

وحسب بيان وزارة الخارجية، ستنصب أشغال هذه الدورة على بحث تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط في أعقاب العدوان الصهيوني على إيران وفي ظل استمرار حرب الإبادة المسلطة على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، فضلا عن تناول عدد من المسائل السياسية والتنموية والتنظيمية المدرجة على جدول أعمال منظمة التعاون الإسلامي. 

كما سيُشارك الوزير أحمد عطاف مساء اليوم بمدينة اسطنبول في أشغال الدورة الطارئة لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، وهي الدورة التي ستخصص لمناقشة تطورات العدوان الصهيوني على إيران وتداعياته على المنطقة.

الأحد، 15 يونيو 2025

عطاف يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره العُماني

عطاف يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره العُماني

 

عطاف
عطاف

عطاف يتلقى مكالمة هاتفية من نظيره العُماني

تلقى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، صبيحة اليوم، مكالمة هاتفية من وزير خارجية سلطنة عُمان الشقيقة، بدر البورسعيدي.

واوضح بيان لوزارة الشؤون الخارجية أن "هذه المكالمة تأتي غداة اجتماع مجلس الأمن الأممي بخصوص تداعيات العدوان الصهيوني على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث تمحورت المحادثات بين الوزيرين حول التطورات المُقلقة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط في أعقاب هذا العدوان"

وبهذا الخصوص، أكد الوزيران على ضرورة حشد وتعبئة كل الجهود الدولية الكفيلة بتمكين مجلس الأمن من الاضطلاع بالدور المنوط به في حفظ السلم والأمن على الصعيدين الإقليمي والدولي.

الخميس، 22 مايو 2025

عطاف يشارك في إجتماع وزراء خارجية الاتحادين الإفريقي والأوروبي

عطاف يشارك في إجتماع وزراء خارجية الاتحادين الإفريقي والأوروبي

 

احمد عطاف
احمد عطاف

عطاف يشارك في إجتماع وزراء خارجية الاتحادين الإفريقي والأوروبي

يشارك وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم، ببروكسل في أشغال الاجتماع الثالث لوزراء خارجية الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي. وذلك بتكليف من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.أوضح بيان للوزارة أن أشغال الاجتماع الوزاري ستنصب على "تقييم التقدم المحرز في تنفيذ مخرجات القمة السادسة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي التي التأمت في فيفري  2022 ببروكسل، لاسيما ما أفضت إليه هذه القمة من التزامات ترمي لتعزيز الشراكة الإفريقية - الأوروبية في المجالات المتعلقة بالسلم والأمن والتنمية المستدامة في مختلف أبعادها".

كما يهدف الاجتماع إلى "مناقشة السبل الكفيلة بإضفاء المزيد من الزخم والنجاعة على هذه الشراكة، لاسيما في سياق التحضير للقمة السابعة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي وهي القمة التي ينتظر أن تحتضنها إحدى الدول الإفريقية مستقبلا". وشارك عطاف، أمس، ببروكسل، في اجتماع تنسيقي جمع وزراء الخارجية الأفارقة برئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، محمود علي يوسف، تحضيرا لأشغال الاجتماع المزمع عقده اليوم، حيث خصص هذا الاجتماع لتنسيق المواقف وتوحيد الرؤى بين الدول الإفريقية بخصوص مختلف محاور الشراكة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي، بما يكفل تقديم مقترحات ملموسة ودقيقة للشركاء الأوروبيين تتماشى مع الأهداف التنموية للقارة الإفريقية وتستجيب لتطلعات دولها وشعوبها".

كما أجرى عطاف، محادثات ثنائية مع أندري سيبيا، حيث تناولت المحادثات وفق بيان الوزارة "مختلف أبعاد علاقات الصداقة والتعاون التي تربط بين الجزائر وأوكرانيا وسبل إضفاء المزيد من الحركية عليها". ما سمح اللقاء باستعراض الجهود الرامية إلى إيجاد تسوية سلمية للحرب الروسية-الأوكرانية وعلى وجه الخصوص نتائج المفاوضات التي جرت بين طرفي النزاع مؤخرا بإسطنبول وآفاق البناء عليها لإنهاء الصراع وتحقيق سلام عادل ودائم ونهائي بين البلدين".

الأحد، 18 مايو 2025

الجزائر ملتزمة بتحقيق التكامل الاقتصادي العربي

الجزائر ملتزمة بتحقيق التكامل الاقتصادي العربي

 

تبون
تبون

الجزائر ملتزمة بتحقيق التكامل الاقتصادي العربي

أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن التنمية المستدامة في المنطقة العربية يجب أن تقوم على مبدأ التضامن مع الدول العربية التي تعاني من الأزمات والحروب، مبرزا حرص الجزائر على أن تكون طرفا فاعلا في مختلف المبادرات لتعزيز التعاون العربي تجسيدا للتكامل الاقتصادي.

وفي كلمة ألقاها نيابة عنه وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، خلال الدورة الخامسة للقمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية، المنعقدة ببغداد، قال رئيس الجمهورية: "إن الحديث عن التنمية المستدامة في المنطقة العربية يجب أن يستند إلى مبدأ التضامن مع الأقطار الجريحة من أمتنا، بدءا بفلسطين المحتلة ومرورا بباقي الدول العربية الشقيقة التي تعاني من ويلات الأزمات والنزاعات والحروب".

وأضاف رئيس الجمهورية أن "أمن وازدهار منطقتنا العربية لن يتحقق إلا بتعافي هذه الأقطار وزوال الغبن والظلم المسلط عليها، وعودتها إلى مسار الاستقرار والنماء والرخاء"، مجددا انخراط الجزائر والتزامها بالمساهمة في تحقيق التكامل الاقتصادي العربي.

كما شدد على أن "تحقيق التكامل الاقتصادي العربي يجب ألا يظل حلما مؤجلا تتوارثه الأجيال العربية جيلا بعد جيل، فالتجارة البينية العربية، وبالرغم من النمو الذي حققته في السنوات الأخيرة، لا تزال لا تتجاوز نسبة 8 بالمائة من إجمالي تجارة الدول العربية مع بقية دول العالم، والأمر ذاته ينطبق على الاستثمارات البينية، التي تشهد هي الأخرى تفاوتا مجحفا من بلد عربي لآخر بأرقامها المتدنية".

وأكد رئيس الجمهورية أن من المقومات الأساسية لتحقيق التكامل الاقتصادي العربي "التفعيل الكامل لمنطقة التجارة الحرة العربية، وتطوير شبكات النقل البيني، إضافة إلى إحداث الآليات البنكية والمصرفية والتأمينية"، معتبرا أن أهداف البناء الاقتصادي والتنمية المستدامة "ترتبط ارتباطا وثيقا بمقتضيات الأمن القومي العربي، وبما يقع علينا من مسؤولية تثمين مقدرات الشعوب العربية، بأجيالها الحالية والمستقبلية على حد سواء".

وفي سياق متصل، أكد أن "الجزائر تحرص كل الحرص على أن تكون طرفا فاعلا في مختلف المبادرات الاقتصادية التي تستهدف تعزيز التقارب والتعاون بين الدول العربية"، مشيرا إلى انضمامها لمنطقة التجارة الحرة العربية منذ عام 2009، ومساهمتها في بناء مختلف مؤسسات التمويل والاستثمار العربية، إضافة إلى دعمها لمشاريع الربط البري والبحري والجوي، بل وحتى الطاقوي.

وأضاف رئيس الجمهورية أن "بلادي تشدد على ضرورة ألا تتخلف الدول العربية مجتمعة عن ركب الثورات المشهودة حاليا، لا سيما في مجالات الطاقات المتجددة، الرقمنة، الذكاء الاصطناعي، الروبوتية، والنانوتكنولوجيا"

السبت، 17 مايو 2025

عطاف ممثلا لرئيس الجمهورية في القمّة العربية ببغداد

عطاف ممثلا لرئيس الجمهورية في القمّة العربية ببغداد

 

عطاف
عطاف

عطاف ممثلا لرئيس الجمهورية في القمّة العربية ببغداد

يمثل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، اليوم السبت، في بغداد،  رئيس الجمهورية السيّد عبد المجيد تبون، في أشغال الدورة العادية الـ34 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمّة وكذا الدورة الخامسة للقمّة العربية التنموية.

وأوضح بيان لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أنه من المنتظر أن تتصدر "مستجدات القضية الفلسطينية جدول أعمال الدورة العادية للقمّة العربية، في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه الغاشم على الشعب الفلسطيني الشقيق". وذلك إضافة إلى "مناقشة الأوضاع السياسية الراهنة في العالم العربي، وبحث السبل الكفيلة بتعزيز العمل العربي المشترك وبإضفاء المزيد من الفعالية على منظومة العمل العربية متعددة الأطراف".

من جانب آخر، ستتناول القمّة العربية التنموية "التحدّيات المشتركة التي تواجه الدول العربية على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي، وآفاق اتخاذ تدابير جماعية من شأنها تعزيز الأمن الغذائي والأمن المائي والأمن الطاقوي لفائدة الدول والشعوب العربية، وكذا تطوير التجارة البينية في إطار المنطقة الحرّة العربية الكبرى".

.. ويجري محادثات مع عدد من نظرائه من الدول المشاركة في القمة

وأجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أمس الجمعة، ببغداد، محادثات ثنائية مع عدد من وزراء خارجية الدول العربية الشقيقة، حيث التقى بكل من وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج للجمهورية التونسية، محمد علي النفطي، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج للجمهورية الإسلامية الموريتانية، محمد سالم ولد مرزوك، ووزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي لجمهورية الصومال الفيدرالية، عبد السلام عبدي علي، وكذا وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي لجمهورية جيبوتي، عبد القادر حسين عمر. كما عقد كذلك لقاء ثنائيا مع المبعوث الخاص للرئيس الروسي المكلف بالشرق الأوسط وإفريقيا، ميخائيل بوغدانوف. 

وسمح لقاء السيد عطاف بنظيره التونسي "باستعراض الحركية الإيجابية التي تشهدها علاقات الشراكة والتكامل بين البلدين الشقيقين والتأكيد على ضرورة مواصلة الجهود المشتركة بغية إضفاء المزيد من الزخم عليها، لاسيما في الميادين الاقتصادية، تماشيا مع التوجيهات السامية لرئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، وأخيه الرئيس قيس سعيد". كما تناول الوزيران بالتشاور والتنسيق، أبرز المسائل المدرجة على جدول أعمال قمة بغداد وتبادلا الرؤى حول مختلف الأوضاع الراهنة بفضاءات انتماء البلدين وجوارهما الإقليمي.

أما لقاء وزير الدولة مع وزير الخارجية الموريتاني، فقد سمح "ببحث المساعي الثنائية الهادفة إلى توطيد العلاقات الجزائرية-الموريتانية والارتقاء بها إلى أسمى المراتب المتاحة، بما يتوافق مع الأهداف الطموحة التي رسمها قائدا البلدين الشقيقين، الرئيس عبد المجيد تبون وأخوه الرئيس محمد ولد الغزواني، بالإضافة إلى إجراء تشاور معمق حول التطورات التي يشهدها محيطهما المباشر". 

من جهة أخرى، جدد عطاف تهانيه لنظيره الصومالي بمناسبة تعيينه على رأس وزارة خارجية بلاده واتفق معه على "تجسيد جملة من التدابير الرامية إلى تطوير العلاقات الجزائرية-الصومالية، فضلا عن التأكيد على ضرورة مواصلة التنسيق البيني على مستوى مجلس الأمن الأممي خدمة للقضايا العربية والإفريقية، لاسيما في إطار مجموعة الأعضاء الأفارقة الثلاث (A3)". كما شكلت محادثات وزير الدولة مع وزير خارجية جيبوتي فرصة لتجديد التهاني لهذا الأخير على إثر تعيينه في منصبه ومناسبة للوقوف على جهود تطوير العلاقات الثنائية بين البلدين وتعزيز التنسيق بينهما بالمحافل القارية والدولية. وفي الختام، بحث السيد عطاف بمعية المبعوث الخاص للرئيس الروسي "التقدم المحرز على درب توطيد الشراكة الاستراتيجية الجزائرية-الروسية بمختلف أبعادها وناقش معه عددا من الملفات والقضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك".