‏إظهار الرسائل ذات التسميات أبوظبي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أبوظبي. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 21 سبتمبر 2023

ثقافة السلام وتعزيزها من خلال رؤية الشيخ محمد بن زايد

ثقافة السلام وتعزيزها من خلال رؤية الشيخ محمد بن زايد

صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات
صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات


 في اليوم العالمي للسلام، يحتفل الجميع بشكل كبير بالسلام والرفاهية العالمية، ويشهد هذا الحدث تكريماً خاصاً لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لدوره الفعال في تعزيز السلام والتعايش السلمي في الإمارات والعالم بأسره. 


يتم تعزيز السلام والتعايش السلمي من خلال العديد من المبادرات والفعاليات التي تنظمها الحكومة الإماراتية لتعزيز التفاهم والتعاون بين الشعوب. 


تعد الإمارات نموذجاً رائداً في تحقيق السلام والتنمية المنتظمة التي تحقق الازدهار لشعبها وتسعى لتعزيز السلام في المنطقة والعالم.


وتعد الرؤية الثقافية لمحمد بن زايد في بناء أبوظبي ثاقبة ومبتكرة، فهو يهدف إلى تحويل المدينة إلى مركز عالمي للابتكار والاستدامة. 


يسعى الشيخ محمد بن زايد إلى خلق بيئة متكاملة تتميز بالتنوع والتفاعل والابتكار، من خلال إطلاق مشاريع مثل "مدينة محمد بن زايد للابتكار" و"الموسعة الثقافية الكبرى". 


كما يهتم بن زايد أيضًا بتعزيز قدرات الشباب وتوفير فرص العمل والتعليم وتعزيز القيم المجتمعية حيث أن سعيه الحثيث لتحقيق تطور مستدام يؤكد التفكير الرائد والرؤية الطموحة في بناء مستقبل واعد ومزدهر لأبوظبي وشعبها.

الجمعة، 14 أبريل 2023

أبوظبي العالمي يحصد جائزة أفضل مركز مالي دولي

أبوظبي العالمي يحصد جائزة أفضل مركز مالي دولي

سوق أبوظبي العالمي
سوق أبوظبي العالمي

 حصل سوق أبوظبي العالمي على جائزة أفضل مركز مالي دولي في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا والمقدَّمة من «كابيتال فاينانس إنترناشونال»، وذلك للعام الرابع على التوالي. 


ويعد هذا إنجازاً رائعاً لسوق أبوظبي العالمي، لإدارته ونجاحه في قطاعي الخدمات المالية والقضائية، ودعم النمو الاقتصادي المستدام


وهذا الإنجاز يعكس وضع أبوظبي كمركز مالي دولي رائد في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. 


إنه انجاز يستحق الاحتفال، ويعد صفحة رائعة في تاريخ سوق أبوظبي العالمي، الذي يعمل على الاستفادة من نقاط القوة والمبادرات الرائدة في الإمارة.

الأربعاء، 22 فبراير 2023

أبوظبي لبناء السفن تُصنَع قوارب دوريات سريعة لجهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل

أبوظبي لبناء السفن تُصنَع قوارب دوريات سريعة لجهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل

النقل البحري
النقل البحري


 أعلنت أبوظبي لبناء السفن، إحدى شركات مجموعة ايدج الرائدة إقليميًا في مجال تصميم السفن البحرية والتجارية وبنائها وصيانتها وإصلاحها وإعادة تجهيزها وتحويلها حصولها على عقد بقيمة 175 مليون درهم إماراتي لبناء الزوارق الساحلية السريعة 120 وزوارق الاشتباك الساحلي 160 لصالح جهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل.


تم الإعلان عن الصفقة على هامش فعاليات معرض الدفاع البحري (نافدكس2023)، الذي يقام بالتزامن مع معرض الدفاع الدولي (آيدكس 2023)، وهي تمثّل أول طلبية محلية للسفن الإماراتية الصنع التي تصممها الشركة ببراعة فائقة لأداء مهام الإنقاذ بالقرب من الشاطئ ومهام البحث والإنقاذ الممتدة.


وقال ديفيد ماسي، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي لبناء السفن: " يسعدنا أن نُعزز روابط علاقتنا العملية مع جهاز حماية المنشآت الحيوية والسواحل من خلال تصميم السفن التكتيكية والمتطورة التي يحتاجها لأداء واجباته الحاسمة.. يحدونا الفخر بأن نرى علاقتنا مع الجهاز تقوى وتتسع، وإذ نعرب عن امتناننا لما يُبديه من ثقة راسخة بحلولنا.. تتخذ شركة أبوظبي لبناء السفن خطوات ملفتة للنظر في تصميم وبناء سفن عالمية المستوى، كما يعزز توقيع هذه الصفقة التزامنا بالتعاون مع عملائنا على المدى الطويل لضمان تلبية احتياجاتهم التشغيلية على أتم وجه ووفق أعلى المعايير".


وتعمل الزوارق الساحلية السريعة 120 وزوارق الاشتباك الساحلي160، التي تقوم شركة أبوظبي لبناء السفن بتصميمها وصنعها في دولة الإمارات العربية المتحدة، على منح القوة والأداء الفائق خلال المطاردات عالية السرعة والاعتراض السريع ومجموعة متنوعة من مهام الدوريات العامة.

الثلاثاء، 14 فبراير 2023

أبوظبي تشارك بالمرحلة الثالثة من التجارب السريرية لاختبار علاج الثلاسيميا

أبوظبي تشارك بالمرحلة الثالثة من التجارب السريرية لاختبار علاج الثلاسيميا

اختبار مدى فاعلية عقار ميتابيفات للمصابين بالثلاسيميا
اختبار مدى فاعلية عقار ميتابيفات للمصابين بالثلاسيميا

 تشارك أبوظبي في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية لاختبار مدى فاعلية وسلامة عقار طبي جديد يسمى «ميتابيفات» للمصابين بالثلاسيميا، تحت رعاية ودعم دائرة الصحة في أبوظبي، وبالتعاون مع العديد من المراكز في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وآسيا.


وأطلقت التجارب السريرية ضمن دراستين عالميتين، وتتيح هذه التجارب لهؤلاء المرضى الفرصة للمشاركة من خلال التواصل مباشرة مع مدينة برجيل الطبية.


وصدرت أخيراً الموافقة على استخدام عقار (ميتابيفات) في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لعلاج مرض آخر ينتج عن نقص إنزيم البيروفات كينيز، فيما أثبت العقار في التجارب الأولية السابقة قدرته على علاج الثلاسيميا.


وستعمل المرحلة الثالثة من التجارب السريرية على تقييم فاعلية العقار لدى نوعين من الثلاسيميا يختلفان نسبياً من حيث الاحتياجات الطبية، حيث تهدف إحدى الدراستين إلى تقييم ما إذا كان بإمكان العقار الجديد تحسين مستويات الهيموغلوبين بشكل فعال وآمن لدى مرضى الثلاسيميا غير المعتمدين على نقل الدم، فيما تهدف الأخرى إلى تقييم ما إذا كان بإمكان العقار ذاته تقليل متطلبات نقل الدم لدى هؤلاء المرضى المعتمدين على نقل الدم.


وجهة رائدة

وقالت الدكتورة أسماء المناعي، المدير التنفيذي بمركز الأبحاث والابتكار في «صحة أبوظبي»: «تواصل الدائرة بذل الجهود لترسيخ مكانة الإمارة وجهة رائدة للرعاية الصحية وحاضنة للابتكار في علوم الحياة، على الصعيدين الإقليمي والعالمي، مستندين إلى البنية التحتية المتقدمة التي تتمتع بها الإمارة والسجل المتميز التي حظيت به في إجراء التجارب السريرية الناجحة».


وأضافت: استطاعت أبوظبي أن تلعب دوراً محورياً في تطوير وتأكيد فاعلية علاجات واعدة بالتعاون مع العديد من المؤسسات المرموقة حول العالم. واليوم، نشهد انطلاق تجارب سريرية جديدة في أبوظبي لتواصل الإمارة مسيرتها في سبيل تعزيز صحة وسلامة أفراد المجتمع في الدولة وحول العالم.


زيادة

وزادت دائرة الصحة في أبوظبي العام الماضي التجارب السريرية بنسبة 27 %، لتصل إلى 71 تجربة، مقارنة بـ56 تجربة في عام 2021، فيما كانت الإمارات من أولى الدول التي شاركت في التجارب السريرية للقاحات فيروس (كوفيد19)، حيث شهدت أكبر تجربة سريرية للقاح سينوفارم والتي شارك فيها أكثر من 32000 متطوع.


صحة ورفاهية

من جانبه، أكد الدكتور خالد مسلم رئيس قسم الأبحاث في برجيل، أن مدينة برجيل الطبية تحرص على تحسين صحة ورفاهية المرضى من خلال إعطاء الأولوية والتركيز على أحدث التطورات في العلاج والتطوير والمشاركة النشطة في الأبحاث مع المؤسسات الرائدة في العالم.


وأوضح أن هذه الدراسات إذا حققت نتائجها المرجوة ستكون بمثابة ثورة علمية في علاج مرضى الثلاسيميا، حيث يمكن أن يلبي الاحتياجات المزمنة للمرضى في الدولة والمنطقة.

الاثنين، 13 فبراير 2023

انطلاق مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول الأنظمة الرقابية الفعالة في أبوظبي

انطلاق مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية حول الأنظمة الرقابية الفعالة في أبوظبي

مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية
مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذرية


 انطلقت اليوم في أبوظبي فعاليات المؤتمر الدولي حول الأنظمة الرقابية الفعالة للقطاعين النووي والإشعاعي في نسخته السادسة تحت عنوان "الاستعداد للمستقبل في ظل المتغيرات الراهنة"، والذي تنظمه الوكالة الدولية للطاقة الذرية المؤتمر وتستضيفه الهيئة الاتحادية للرقابة النووية على مدى أربعة أيام.


ويناقش المؤتمر الخبرات الرقابية وسرعة الاستجابة للتحديات الجديدة والناشئة الممارسات الرقابية والابتكار، فيما يعد من أكبر المؤتمرات التي تم عقدها للجهات الرقابية في القطاعين النووي والإشعاعي حيث يشارك فيه أكثر من 580 مشاركاً من 95 دولة إضافة إلى أربع منظمات دولية، ويركز على دور المجتمع الرقابي الدولي لضمان فعالية الأنظمة الرقابية.


وقالت ليدي إيفرار، نائبة المدير العام ورئيسة إدارة السلامة والأمن النوويين بالوكالة الدولية للطاقة الذرية: "إن المؤتمر الدولي السادس للأنظمة الرقابية الفعالة يلعب دوراً رئيسياً في مجال السلامة النووية والإشعاعية والأمن النووي، وسيساعد تبادل الخبرات الرقابية ونشر المعرفة إضافة إلى تبادل أفضل الممارسات والدروس المستفادة والحلول الجديدة على دعم جهود الجهات الرقابية والمجتمع الدولي لتعزيز السلامة والأمن النوويين".


وأضافت ليدي إيفرار : "نحن نعمل في بيئة سريعة التغيير ووفقاً لمهمتنا كجهات رقابية والوكالة الدولية، يجب علينا تكيف طريقتنا في العمل لمواجهة هذه التحديات الجديدة، مع الحفاظ على السلامة والأمن النوويين على أعلى المستويات الممكنة".


من جهته قال سعادة السفير حمد علي الكعبي المندوب الدائم للدولة لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية في كلمته الافتتاحية : "بالنظر إلى الآثار المحتملة على القطاع النووي مثل الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، والمفاعلات النمطية الصغيرة والاندماج النووي، فإن هذه التحديات تتطلب منا لنكون مستعدين ونتوقع المستقبل للتأكد من أن بنيتنا التحتية الرقابية تتسم بالكفاءة والفعالية والقدرة على التعامل معها".


وأضاف : "يعزى نجاح دولة الإمارات العربية المتحدة في تطوير البنية التحتية الرقابية للقطاع النووي إلى التعاون الوثيق وطويل الأجل مع الشركاء الوطنيين والدوليين، ولاسيما تعاوننا الوثيق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إن دعم الوكالة الدولية، منذ بداية البرنامج النووي السلمي لدولة الإمارات في عام 2008، كان هاماً في تطوير اللوائح والسياسات والمعايير مما ساهم أن تكون الإمارات نموذجاً يحتذى بها للدول النووية الجديدة".


ويغطي المؤتمر الدولي موضوعات متعددة تشمل تجارب الدول في الرقابة على القطاعين النووي والإشعاعي، وتطوير الأنظمة الرقابية لتكون أكثر مرونة وجهوزية للاستجابة للتحديات التي يواجها القطاعين في العالم، كما سيتناول الجوانب الرقابية المتعلقة بالابتكار والتقنيات الناشئة والجديدة بالإضافة إلى بناء الثقة بين الشركاء وتطوير الكوادر المستقبلية بناء القدرات في المجال النووي.


و يشمل المؤتمر مسابقة "المهنيين الشباب في القطاعين النووي والإشعاعي" حيث يعرض المشاركون المبادرات والمشاريع التي ستعمل على تحسين فعالية الأنظمة الرقابية على القطاعين، والقدرة على التعامل مع التحديات، ويكون هناك أيضاً منصة تشمل الهيئة الاتحادية للرقابة النووية والوكالة الدولية للطاقة الذرية إضافة إلى معرض لتجارب الدول بما يخص الرقابة.


يذكر أن المؤتمر الأول حول الأنظمة الرقابية الفعالة للقطاعين النووي والإشعاعي قد عقد في عام 2006 في موسكو، تلته كيب تاون في عام 2009، وأوتاوا في عام 2013 وفيينا في عام 2016 ولاهاي في عام 2019.